اقتباسات لنا عبد الرحمن

«أيتها القادمة من الغد…ماذا تريدين أن تعرفي؟ هناك اشياءكثيرة لا يمكن الحديث عنها، لا يمكن الجهر بها، لكنَّها تظل حية هنا في ذاكرة الهوى والأثير، عالقة بين رغبة الحضور وعالم محجوب.. أشياء كثيرة لا يمكن كتابتها.

أني لا أحب الرتابة، وفي الوقت نفسه أتمنى الحصول على «نَفسٍ مطمئنة» دون وعي مني بأني أطلب رغبتين متعارضتين، وأن كفة الميزان في لحظةٍ ما مالت نحو إحداهما، هكذا صرتُ كمن ربطوا ساقيه إلى كرسي، وطلبوا منه ممارسة حياته اليومية

أحبَّت الأمان الذي ظلَّلها برفقته، أحبت قدرته على احتواء صراعاتها الداخلية وذاتها المتشظية، إخفاقاتها، وندمها.❤💚

لكن هويتها لم تكن تشغله، بقدر ما جذبه شيء ما في داخلها يعتبر أنه وحده من رآه؛ «أليست عين الحب عن كل عيبٍ كليلة» لطالما قال لها هذه العبارة.

واللى صدق فى الحب 😍

«يا ألله، امنحني نفسًا مُطمئنة».

‫***

«المسافات لا تعني شيئًا بالنسبة للروح، المسافات مجرد وهم».

ومن سونا يدرك إلى أى مدى😉

لكن الحياة لا تمضي كما نتمنى ونشتهي، ولا تسير وفق ما نخطط له.. هناك ما يباغتنا ويختار بالنيابة عنّا مكان وضع الفواصل والنقاط، كي تنتهي مرحلة وتبدأ أخرى.

شراب «اللاسي» المكوَّن من اللبن والمانجا والفراولة والأناناس 🥂😋

«العربية بالنسبة له كوب من الماء البارد في يومٍ حار، يشربه كي يطفئ الظمأ داخله».

العربية

القرآن

الإسلام

رسول الله

♥ال♥

«بعد هذا السفر، عرفتُ من أنا.

‫ نحتاج للمسافة كي نتمكن من تهجئة أسمائنا عبر لغةٍ غريبة،

‫ ورسم ألوان جديدةٍ على الصفحة البيضاء حقًّا».

ولكل منا سفره وحمله وحامله ياقمرى😊😉

‫«تعجل ببطء».

أوغسطين.

«وحدة الكون المتناغمة هي التي تنتصر في النهاية، والروح لا ينبغي أن تنفصل عن هذا الانسجام المتدفق، حين يحدث الانفصال يحس المرء بالعجز ؛لأنه لم يترك نفسه حرًّا أمام رحابة هذا الكون العظيم، وحين يغيب عنه الإشراق الداخلي لن لن يتمكن من منح العطاء الذي يرجوه، سيتعثر كثيرًا؛ لأنه فقَدَ بوصلته».

«هذه قناعاتك وحدك، لو كان يحبك لما وضع حبه لكِ في

مقابل اى شئ، ولما ساومك عليه، هو يريد أن يتحكم بك، استيقظي».

تحكي الأسطورة التي قرأتها عن كيرلا في الكتاب الذي اشترته عند وصولها مطار «كوتشي» أن المحارب «باروسوراما» اشتهر بقوته وشجاعته، وبطشه أيضًا، بل إن اسمه اشتق من كلمة (باروسو) أي الفأس؛لأن الفأس كانت رفيقه الدائم، يستخدمها في القتال طوال أربعة

وعشرين عامًا، ثم ذات يومٍ شعر «باروسوراما» بالذنب وتأنيب الضمير للمجازر التي ارتكبها فهرب إلى جبال «الغات» الشرقية، التي تمتد على طول الساحل الشرقي للهند، أخذ يدعو طالبًا المغفرة طوال عشرين يومًا وليلة، إلى أن تلقَّى خاطرًا بأن الإله سيهبه

قطعة من الأرض بمساحة المسافة التي قد تقطعها فأسه عند رميها. عندها استجمع باروسوراما قواه ورمَى فأسه. تنتهي الأسطورة بالقول إنه ما إن حطَّت الفأس على المياه حتى جفَّ جزءٌ من مياه البحر، لتوجد «كيرلا».

تذكَّر هذا الدعاء وردده في كل ما يمر بك من مواقف صعبة:

{ربنا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ واعفوعناواغفرلناوارحمنا انت مولانا فانصرنا}.

«هناك ثلاثة أشكال كبرى للحضارات: ‫

• حضارة الإيقاع:وتجسدت في الحضارة الإفريقية

‫•حضارة العلامة: في الهند والصين وفي الحضارة العربية الإسلامية

• وحضارة الصورة:وهي التي نجدها في الحضارة الأوروبية وامتداداتها في في أمريكا الشمالية والجنوبية.

«وصفولي الصبر لاقيته خيال…».

ظلّ يكرر على مسامعها بأنه أخذ اسمها من حكاية فتاة شجاعة أخرى عاشت في زمن بعيد، وأنها لابد أن تكون حاملة نصيبها من الاسم.

«مواجهة دراما الحياة بدلًا من التواري منها، قرار يحتاج إلى شجاعة كبيرة لتنفيذه».

«إنه نجم أُرسل إليها من السماء لإنقاذها من الموت».