المؤلفون > لنا عبد الرحمن > اقتباسات لنا عبد الرحمن

اقتباسات لنا عبد الرحمن

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات لنا عبد الرحمن .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الزمن ينقسم، أتشظَّى، تصير ملامح وجهي في نساء أخريات؛وجوه أخرى لا أعرفها، لكنها تشبهني. أكاد لا أعرف نفسي ومن أكون، ولِمَ أنا هنا؟ وما الذي سأجده في هذه السجلات بعد؟

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • شجاعة القرار أن أمضي كي أستجمع ذاتي وليس هناك أي مساعدةالابرحمة الله و من نفسك لنفسك ولا يتلقاها كل من يمضي في هذه الرحلة الا من رحم ربى ، ربما تعود منها حيًّا، أو تغادر عالم الأحياء، ستداهمك في رحلتك أرواحٌ جريحة شاردة، وقد تنزلق إلى حفرة تلو أخرى، ولن يساعدك إلا إيمانك بقدرتك على الرجوع، ثم عليك الرضا بكل ما يمكن أن يحدث لك لو كان مقدرًا لك العودة.

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • حيث يوجد كل ما حدث من بدايات الزمان وما سيحدث حتى نهايته.

    ‫ لكن مغامرة متابعة المصائر والأقدار لا يقوى عليها أي أحد

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • «لكن…لزمن لا أعرف مداه ظللتُ غافية

    ‫ حتى أزاحوا عني غطائي، كشفوا وجهي

    ‫ وعرفوا اسمي

    ‫ ونصف حكايتي».

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • «إن الرجال الحقيقيين يظهر معدنهم عند المعارك، أما الضعفاء فإنهم يهربون منها ويتملكهم الفزع». 🌷❤

    🌷💚🌻😍😎

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • «لن يكتب أحدٌ قصتي. ستظل مجهولة مالم أحكها.

    ‫ قيل إني سبع مرات سأحيا

    ‫ وفي سبعة أجساد سأموت

    ‫ وإن حكايتي ستظل محجوبة لألف عامٍ وألف».

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • ‫ قيل إني سبع مرات سأحيا

    ‫ وفي سبعة أجساد سأموت

    ‫ وإن حكايتي ستظل محجوبة لألف عامٍ وألف».

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • «أنا كل ما كان، ويكون، وسوف يكون، وما من بَشرٍ فانٍ رفع عني ردائي».

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • لا تمضِ إلى الغابة؛

    ‫ففي الغابة غابة

    ‫ومن يمضي إلى الغابة

    ‫لا يُسأل عنه في الغابة

    ‪‎«غونتر غراس»‎

    مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب

    تميمة العاشقات

  • "وجهه يشبه فرسان الحكايا، بدا آتيا لتوه من أزمنة الحنين. أنا متعب خذيني إليك أحتاج أن أغفو قليلا وأنسى من أين جئت، أنهكتني الحروب والمعارك، أتعبتني منازلة الموت، أريد أن أحيا، أن أقبض على الذهب بين ذراعي، وأنام على حرير

  • الله

    مشاركة من ابراهيم درامي ، من كتاب

    حجاب محبة

  • بالنسبة لهيام يكفي أن تحرك مروحة الريش الملونة كي تستدعيها أو تبعدها، بينما تفتح ورق التاروت. لكن كل الأشباح التي تسكن بيتها ميالة للخير، تحكي لدورا أن أحدها مشاكس قليلا، يمازحها بأن يخفي الأشياء ويعيدها، أو يطفىء النور للحظات، لكن في المقابل هناك جنية مقطوعة الساقين مستعدة لإلحاق الأذى بمن يجرؤ على دوس أطراف شعرها الطويل، لذا يبدو للناظر المتابع لحركة هيام أنها تتحرك بشكل خفي، بحيث تكاد لا تُرى بجسدها الضئيل وحركتها الرهيفة، خائفة من إزعاج الجنية التي تلهمها بالكثير من الأسرار، كما كان لهيام طريقتها الخاصة في التعامل مع الأشباح التي تسكن بيتها، فحين تود النوم، تذهب إلى الطاولة التي يعلوها النسر وتربط حولها خيطا على شكل دائرة، كذلك تفعل مع رأس الغزال المعلق على الحائط، أما الجنية مقطوعة الساقين فكانت تقيدها ليلا بأن تعقد طرف قماش من الساتان الأبيض في مقدمة السرير، فلا تجرؤ الجنية على إفزاعها، ثم عند الصباح تقوم هيام بتحرير كائنات البيت والتعايش معها من جديد.‬

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    بودا بار

  • أبعدتني أمي عن السياسة، والنزاعات الطائفية، رسخت في داخلي ايمانها المطلق بلبنان الموجود في خيالها فقط، بلا طوائف، ولا نزاعات، كانت تكرر جملتها التي تستفز أبـي: «بأن كل من يتحدث بالطائفية، هو شخص ملعون.» لكن لبنان الذي حلمت أمي به لم يتجل واقعيا سوى في البحر والجبل وفي الغابات البعيدة، والأنهار الصغيرة، وفي قلة من الوجوه التي عرفتها. أما سائر ذلك فقد كانت شِباكا منصوبة باستمرار، صراعات طائفية، وانقسامات، كان أبـي ضمن حلقاتها، وأنا كنت ابنه النافر، الذي خيب ظنه على الدوام.‬

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    بودا بار

  • ‫ بوذا يُمثل حضور الله عند البوذيين، لذا فكرت أن هذا التجاور بين المطلق والملموس، ربما هو الذي جعل من موسيقى «بودا بار» تحظى برواج مثير عند مستمعيها، كما حظيت الأماكن التي حملت الاسم ذاته بخصوصية تميز المكان مع ديكورات وألوان تستدعي الغموض في حضور تماثيل بوذا، وغياب موسيقى «الزن». في سنوات مراهقتها عرفت موسيقى «بودا بار»، وأحبتها جدا، ظلت تستمع إليها لسنوات، لاحقا وهي في نيبال حين حضرت الصلاة البوذية في أحد المعابد، واستمعت لموسيقى الزن، أدركت أنه لا صلة تجمع بين الموسيقى الغربية التي تسمعها، وتلك الأصلية القادمة من أعالي جبال التيبت، التي تؤلف بين نقرات آلة تشبه الدف، وأصوات الطبيعة، وهمهمات الصلاوات البديعة.‬

    ‫ استعادت للحظات ذكرياتها مع تمارين اليوغا، وجلسات التأمل الطويلة، وانهماكها لسنوات في القراءة عن بوذية الزن… كل هذا يبدو بعيداً جداً عنها الآن، كما لو أنه حدث مع فتاة أخرى. لكن ظلت معها كلمات المانترا التي استقرت في داخلها، وكررتها مرارا. ساعدتها موسيقى تلك المانترا على تجاوز صعوبات كثيرة، كانت تتساقط من داخلها، وتتلاشى في فضاء الكون الشاسع، فلا يبقى لها إلا الانتظار والتسليم.‬

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    بودا بار

1 ... 7 8 9 10 11 12