"حين تفقد إنفعالاً يرافق حدثاً معين فإنك تفقد جزئاً مهماً من هذا الحدث "
المؤلفون > أحمد سعداوي > اقتباسات أحمد سعداوي
اقتباسات أحمد سعداوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد سعداوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mohammad M Hamo ، من كتاب
فرانكشتاين في بغداد
-
كل يوم نموت خوفًا من الموت نفسه
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
لا أطلب، في واقع الحال، أن يحمل أحدٌ السلاح معي، أو أن يقتص من المجرمين بالنيابة عنّي، لا أريد غير أن تفتحوا لي الطريق، ولا تفزعوا حين تروني، أقول هذا لأولئك الطيبين المسالمين، وأطلب أن تدعو لي وتعقدوا الأماني في قلوبكم على انتصاري وإكمالي لمهمتي، قبل فوات الأوان، وقبل ضياع كل شيء من يديَّ!
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
ان كل شخص فينا لديه نسبة من الاجرام تقابل نسبة معينة من البراءة ..
مشاركة من yousra mokhtar ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
أنت تتشبه بهم الآن . تُجرب أن تكون منهم , ومن يرتدي تاجاً , ولو على سبيل التجربة , سيبحث لاحقاً عن مملكة .
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
لا أحد يرغب بالموت من دون أن يفهم لماذا يموت ، و إلى أين يتجه بعد الموت
مشاركة من zahra mansour ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
ليس هناك أبرياء أنقياء بشكل كامل، ولا مجرمين كاملين
مشاركة من zahra mansour ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
"الناس البسطاء على الجسر ماتوا بسبب خوفهم من الموت. كل يوم نموت خوفاً من الموت نفسه."
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
غالبا مانقوم بالخداع الجيد حين نكون صادقين في مانقول
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
“هو يؤمن أن العاطفة تغير في الذاكرة، وحين تفقد انفعالًا يرافق حدثًا معينًا فإنك تفقد جزءًا مهمًا من هذا الحدث.”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
لاتنظر للماضي اذا نظرت ولو مره فقد خسرت المستقبل.
مشاركة من ريباز السورجي ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
أنا كائن بلا ذاكرة..أنا ابنة اللحظة
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالبلد الجميل
-
أريد الاستمرار بالكلام، وإلا فإني سأصاب بالجنون حقًا، وأفقد قدرتي على الخلاص من حفرة العفن هذه، والخلاص من أصوات الأشباح التي تثرثر داخل رأسي بنبرتها الخافتة المخيفة وتطالبني بالاستسلام
مشاركة من zahra mansour ، من كتابباب الطباشير
-
سأقتص، بعون الله والسماء، من كل المجرمين. سأنجز العدالة على الأرض أخيرًا، ولن يكون هناك من حاجةٍ لانتظارٍ ممضٍ ومؤلم لعدالة تأتي لاحقًا، في السماء أو بعد الموت..
هل سأكمل المهمة؟ لا أعرف، ولكن سأحاول في الأقل أن أنجز "أمثولة" القصاص. قصاص الأبرياء الذين لا ناصر لهم إلا خلجات أرواحهم الداعية لدفع الموت وإيقافه. .
مع نفسي وفي دخيلتي لا يعنيني كثيرًا أن يسمع لي أحدُ من البشر أو أن يعرفني، فلست هنا من أجل شهرةٍ أو تعارفٍ مع آخرين ...
..
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
نسير في واقع الحال داخل شبكة معقدة من الطرق وكأنها متاهة نهارية تزداد تعقيداً خلال الليل. نتحاشى فيها قدر الإمكان الالتقاء بالآخر رغم أننا نتحرك بحثاً عن هذا الاخر.
مشاركة من صهيب ماهر ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
أنا الميت الحي والذي لا يضيره إن كانت الحياة أم الموت هو ما سيأتي إليه، لن يغير عندي من شيء أن آمل أو أيأس
مشاركة من zahra mansour ، من كتابباب الطباشير
-
هناك غائبون كُثر و لا بُدَّ أَنْ يعودَ بعضهم
مشاركة من فرح علي ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
اللهم لاتقبـل دعواتهم انهـم منافقون ☹💔
مشاركة من زنـٌـٍۆشهہَ ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
يستعير احمد السعدواي الاسطورة الخيالية الشهيرة التي خلقت شخصية "فرانكشين" بكل تنوعاتها وتأويلاتها النصية والسينمائية ليسحبها على العراق في احلك مراحل تاريخه الحديث، ويفجر من خلالها ما خفي وراء ذلك الواقع والواجهات النفسية للشخصيات التي تتكيف له باحثة عن موطئ للوقوف عليه للتنفس والاستمرار في الحياة. ولكن يالخيبة الجميع. ان التجربة القصصية للجوء الى ما وراء الواقع كشكل فني، لتجسيده بكل فداحته لها جذور عميقة في الاداب العالمية، بما في ذلك في الادب الروسي ونتلمسها بسطوع كلاسيكيا في اعمال نيقولاي جوجول لاسيما?في قصصه "الأنف" و"المعطف" وحديثا في قصص الاديب الروسي الكبير ميخائيل بولغاكوف " الماستر ومرغريتا" و " وقلب كلب" وانتشرت أكثر في أدب ما بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وما بعد الحداثة وتجلت باعمال فيكتور بليفين وفلاديمير سوروكين ويوري مماليف...
ان رواية العراقي احمد سعداوي باسلوبها وحبكتها، يمكن ان تنتسب الى ما يسمى ب "الواقعية الميتافيزيقية"، بقدرتها على الكشف عن مكامن الواقع كحالة مأساوية تعمل ضد الانسان/ المواطن وارادته وتتجاهل خياراته وتجعله بيدقة شطرنج لا حول ولا قوة لها في مواجهة الاعصار الذي حركته "قوى غاشمة" لياخذ بطريقه بكل ما هو، ويطفئ وهج النفوس وتطلعاتها ويختطف لحظات السعادة والفرح ويجعل الانسان من دون أمل ولا طموح ويحوله الى هارب بما في ذلك من نفسه. يعيش حالة اختناق. الانسان كحالة، ككائن عاجز عن مواجهة القدر والمصير. ان الوظيفة الاساسية للاسطوري في العمل الادبي تنحى الى البلوغ بهذه او تلك من المظاهر حتى نهياتها المنطقية
مشاركة من نهى الحمراني ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
-
"غالبًا ما نقوم بالخداع الجيد حين نكون صادقين في ما نقول"
مشاركة من فارس شمخي ، من كتابفرانكشتاين في بغداد
السابق | 1 | التالي |