المؤلفون > كامل كيلاني > اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات كامل كيلاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كامل كيلاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كامل كيلاني

1897 توفي سنة 1959


اقتباسات

  • «إِنَّ فِي صُنْعِ الْمَعْرُوفِ لَذَّةً يَتَضَاءَلُ أَمَامَهَا كُلُّ جَزَاءٍ مَهْمَا جَلَّ، وَتَصْغُرَ — بِالْقِيَاسِ إِلَيْهَا — كُلُّ مُكَافَأَةٍ مَهْمَا عَظُمَتْ حَسْبِي سُرُورًا وَابْتِهَاجَا أَنْ يُمَكِّنَنِي اللهُ — عَلَى فَقْرِي — مِنَ الْقِيَامِ بِوَاجِبِ الضِّيَافَةِ، دُونَ نَظَرٍ إِلَى جَزَاءٍ وَلَا شُكْرٍ

  • أَجَابَهُ الشَّيْخُ: اسْمِي: «لَعْلَعٌ»، كُنْيَتِي: «أَبُو شَعْشَعٍ»، اسْمُ أَبِي: «دَعْدَعٌ»، اسْمُ جَدِّي: «هَدْرَشٌ.»

  • «وَلِي وَطَنٌ آلَيْتُ أَلَّا أَبِيعَهُ

    وَأَلَّا أَرَى غَيْرِي لَهُ — الدَّهْرَ — مَالِكَا

    وَحَبَّبَ أَوْطَانَ الرِّجَالِ إِلَيْهِمُ

    مَآرَبُ قَضَّاهَا الشَّبَابُ هُنَالِكَا

    إِذَا ذَكَرُوا أَوْطَانَهُمْ، ذَكَّرَتْهُمُ

    عُهُودَ الصِّبَا فِيهَا، فَحَنُّوا لِذَلِكَا.»

  • تمحهجحخهعغقفقثصقجنمكحج,

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    لُؤْلُؤَةُ الصَّبَاحِ

  • وعند صفو الليالي يحدث الكدر!

    مشاركة من دلال السناني ، من كتاب

    تاجر البندقية

  • إِنّ مَنْ يُقَلِّبُ فِي أَوْرَاقِ الْكُتُبِ، وَهُوَ غافِلٌ عَمَّا فِيها مِنَ الْمَعْلُوماتِ، لا يُفِيدُ مِمَّا حَوَتْ مِنَ الْمَعارِفِ، وَلا يَحْفَظُ ما تَضَمَّنَتْ مِنَ الْحِكَمِ وَالنَّصائِحِ، شَأْنُهُ كَشَأْنِ هذا الْحِمارِ؛ يُقَلِّبُ أَوْرَاقَ دَفْتَرِهِ، لا يَعِي مِنْها شَيْئًا. وَكَمْ فِي النَّاسِ مِنْ قارِئِينَ، لا يَنْتَفِعُونَ بِما يَقْرَءُونَ، وَلا يَسْتَفِيدُونَ بِما يَعْلَمُونَ!

  • «إِنَّ تَفْكِيرَكُما قَاصِرٌ، وَهُو تَفْكِيرُ كُلِّ خَامِلٍ كَسُولٍ. مَنْ يَقْتَصِرُ تَفْكِيرُهُ عَلَى يَوْمِهِ الْحاضِرِ، إِنَّما هُوَ غَبِيٌّ جَهُولٌ. لا هِمَّةَ لِمَنْ لا يَمْتَدُّ عَمَلُهُ إِلَى الْمُسْتَقْبَلِ الْقَرِيبِ الْمَأْمُولِ.

  • سَأُعْطِي لِلطُّرُقِ دائِمًا: كُلَّ انْتِباهِي، كُلَّ نَظَرِي، كُلَّ تَفْكِيرِي!

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    حكاية بهلول

  • إِنّ مَنْ يُقَلِّبُ فِي أَوْرَاقِ الْكُتُبِ، وَهُوَ غافِلٌ عَمَّا فِيها مِنَ الْمَعْلُوماتِ، لا يُفِيدُ مِمَّا حَوَتْ مِنَ الْمَعارِفِ، وَلا يَحْفَظُ ما تَضَمَّنَتْ مِنَ الْحِكَمِ وَالنَّصائِحِ، شَأْنُهُ كَشَأْنِ هذا الْحِمارِ؛ يُقَلِّبُ أَوْرَاقَ دَفْتَرِهِ، لا يَعِي مِنْها شَيْئًا وَكَمْ فِي النَّاسِ مِنْ قارئين لا ينتفعون بما يقرأون، ولا يستفيدون بما يعلمون

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    الْحِمَارُ الْقَارِئ

  • لا تُحْسِنُ الحَمِيرُ غَيْرَ النَّهِيقِ مِنَ اللَّهَجاتِ.

    لا تَعْرِفُ سِواهُ مِنَ اللُّغاتِ، فِي كُلِّ الْأَوْقاتِ.

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    الْحِمَارُ الْقَارِئ

  • لَمْ يَتِمَّ لِي تَحْقِيقُ ذلِكَ إِلَّا بِتَمْرِينٍ مُسْتَمِرٍّ. وَكُلَّما شَعَرْتُ بِالْيَأْسِ لَجَأْتُ إِلَى الصَّبْرِ، حَتَّى نَجَحْتُ آخِرَ الْأَمْرِ.

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    الْحِمَارُ الْقَارِئ

  • وَإِنَّ مَع الضِّيقِ فَرَجًا، وإِنَّ مَع الألَمِ أَمَلًا وَلئِن فاتَكُما شَيْءٌ في هذِهِ الحَياةِ الدُّنْيا، إِنَّكُما لظافِرَانِ بِخَيْرٍ مِنْهُ وأبْقَى، في الْحَياةِ الآخِرَةِ احْفَظا عَنِّي هذِهِ النَّصِيحَةَ، وَاسْتَمْسِكا بِها طُولَ الْحَياةِ، وكُونا عَلَى ثِقَةٍ أَنَّنِي لا أَقُولُ لَكُما غَيْرَ الْحَقِّ.»

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    في بلاد العجائب

  • فَأَرْهَفا آذانَهُما، وَاسْتَمَعا لِنَصِيحَةِ الْأملِ فاسْتَأْنَفَ الْأمَلُ قائِلًا: «لا تَيْأَسا أيُّها الصَّدِيقانِ، ولا يَتَسَرَّبِ الْقُنُوطُ فِي قَلْبَيْكُما أبَدَ الدَّهْرِ (لا يَدْخُلُ الْيَأْسُ فِي نَفْسَيْكُما، وَلا يَنْقَطِعْ رَجاؤُكما طُولَ عُمرَيْكما) ولا تَضْجَرا بِشَيْءٍ فِي الحَياةِ، فَإِنَّ مَع العُسْرِ يُسْرًا،..

    مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب

    في بلاد العجائب

  • إِنَّ الكَفافَ (العَيْشَ عَلَى قَدْرِ الحاجَةِ الضَّرُورِيَّةِ) مَعَ الحُرِّيَّةِ خَيْرٌ مِنَ الرَّغَدِ (السَّعَةِ والتَّنعُّمِ) مَعَ الْعُبُودِيَّةِ!

    مشاركة من أحمد الفنان ، من كتاب

    أسرة السناجيب

  • الدِّيكُ: أَبُو يَقْظَان (أُنْثَاهُ: الدَّجَاجَةُ، وَابْنُهُ: الْبِرْنِيُّ، وَبِنْتُهُ: الْفَرُّوجَةُ)

  • إِنّ مَنْ يُقَلِّبُ فِي أَوْرَاقِ الْكُتُبِ، وَهُوَ غافِلٌ عَمَّا فِيها مِنَ الْمَعْلُوماتِ، لا يُفِيدُ مِمَّا حَوَتْ مِنَ الْمَعارِفِ، وَلا يَحْفَظُ ما تَضَمَّنَتْ مِنَ الْحِكَمِ وَالنَّصائِحِ، شَأْنُهُ كَشَأْنِ هذا الْحِمارِ؛ يُقَلِّبُ أَوْرَاقَ دَفْتَرِهِ، لا يَعِي مِنْها شَيْئًا.

    مشاركة من Amira Elmahdy ، من كتاب

    الْحِمَارُ الْقَارِئ

  • ثُمَّ قالَ الْوَقْتُ لِلنَّاسِ: «وَداعَا

    إِنَّنِي أَنْفَسُ

    ٥شَيْءٍ فِي الْوُجُودْ

    تَرْجِعُ الْأَوْراقُ وَالطَّيْرُ جَمِيعَا

    وَأَنا، مِنْ حَيْثُ أَمْضِي، لا أَعُودْ!»

    مشاركة من أحمد الفنان ، من كتاب

    حكاية بهلول

  • شَكَّ أَنَّ الْأَسَدَ عَرَفَ وُجُودَكَ، وَلِذلِكَ تَوارَى عَنْ عَيْنَيْكَ ما أَظُنُّ إِلَّا أَنَّهُ حِينَ أَحَسَّ بِقُدُومِكَ غَطِسَ فِي عَيْنِ الْماءِ أَتَكْتَفِي — يا سَيِّدِ الْأُسُودِ — بِأَنَّهُ قَدْ خافَ مِنْكَ، وَاسْتَتَرَ عَنْكَ؟ لَوْ تَرَكْتَهُ يُفْلِتْ مِنْ قَبْضَتِكَ لَسَقَطَتْ مَكانَتُكَ، وَضاعَتْ هيبتك

  • هُناكَ — عِنْدَ عَيْنِ الْماءِ — أَسَدًا حاوَلَ مُهاجَمَتَنَا! كادَ الْأَسَدُ الغَرِيبُ يَلْحَقُ بِي. وَلَوْ أَدْرَكَنِي لَحَرَمَنِي الْوُصُولَ إِلَيْكَ. كيفَ تَطَاوَلَ هذا الْأَسَدُ عَلَيْكَ، فَاسْتَهانَ بِوُجُودِكَ فِي أَرْضِكَ؟!»

    غَضِبَ الْأَسَدُ أَشَدَّ الْغَضَبِ، فَزَأَرَ زَأْرَةً اهْتَزَّتْ لَها أَرْجاءُ الْوادِي.