المؤلفون > طلال فيصل > اقتباسات طلال فيصل

اقتباسات طلال فيصل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طلال فيصل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • يشعر أخيرًا أنه فهم مشكلته ومنبع معاناته؛ ليس النفور من القفص ولا الشوق إلى الغابة، لكنه الطموح المستحيل.

    مشاركة من Shaimaa Gohar ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • وقد صحبتني زمنًا وعرفتني معرفة تسمح لها أن تقول:

    ‫ «لو شئت نصيحتي تزوَّج فتستغني بالهمِّ عن الضجر».

    ‫ أضحك رغمًا عني معجبًا بقدرتها على إنهاء أي حوار

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • وهو منتظر دوره بلا حركة، مشمئزًّا من كل شيء، مدركًا أن الهزيمة حدثت قبل أن يبدأ أي شيء، أن الخسارة وقعت حين حاول الكلام ففشل.

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • فأدركُ أني كنتُ ابنًا مطيعًا تجنبًا لصداع الشجار مع الأهل، متفوقًا في الدراسة تجنبًا للصدام مع قسوة الدنيا، ثم متدينًا توفيرًا على نفسي عناء الجدل مع الناس على الأرض أو ملائكة الحساب في السماء أو ضميري في كل مكان.

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • ‫ تمر الأيام، تذوب الشكوى في الزمن، يعتاد حياته الجديدة مُروِّضًا نفوره منها؛

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • ‫ ـ إني أنتظرُ كل لحظة شيئًا لا أعرف ما هو.

    ‫ ـ هذا شعور يُدعى الملل، حاول أن تتعايش معه فإنه سيصحبنا طويلًا في أيامنا المقبلة.

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • الذكرى مشوشة أما الشعور فواضح

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • أعرفُ من خبرتي مع مرض خرف الشيخوخة أنه يزيل القشرة المفتعلة عن الشخص ويترك لنا جوهره الأصيل.

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • مصيبة هذا الشعب أنه لا يتحرك إلا إذا تقدم من يشعل الفتيل.. بغيره ينخفض منسوب الثورة في النفوس كما ينخفض منسوب المياه في النيل

    مشاركة من Abdullah ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • قد تصالحتُ من زمن مع ما سلبني الزواج من حريات، إلا حرية واحدة: حريتي أن أكون مكتئبًا…

    مشاركة من Abdullah ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • في الحقيقة لا تحدث الأمور بهذا الشكل الكاريكاتوري؛ ما يحدث هو أنك على مهلٍ تبدأ تفعل ما لا تريد، ربما بلا وعي، لتجد نفسك، ودون أن تعرف كيف، تقول بالضبط عكس ما تريد أن تقول؛ تكتب عن موضوع لا يعنيك لكنه يهم هيئة التحرير أو القارئ أو أصحاب المؤسسة الصحفية، تعرضُ لكتاب وأنت غير مقتنع به لا لشيء سوى أن ناشره الصديق أهداك إياه فتكتب عما تجد فيه من إيجابيات أو مناطق قوة ـ أو حتى تخترعها اختراعا، تُضطر إلى الكتابة عن رواية أو مجموعة قصصية لصاحب لا تريد أن تخسره فتكتب كتابة فضفاضة مليئة بالكلمات الإنجليزية والمصطلحات المعقدة دون أن تقول رأيك ـ أو تلجأ إلى الحيلة المعروفة: تكتب عن الشخص وعلاقتك به متفاديًا الكتاب نفسه، تجد نفسك مدفوعًا إلى الكتابة عن كاتب محدود الموهبة ـ لكنه مهذب ودمث لا يستحق الهجوم أو النقد اللاذع، أو كاتب ـ يؤكد الجميع أنه كاتبٌ كبير ـ في آخر أيامه، فلا تجد مبررًا للقسوة معه أو كتابة الحقيقة آه!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • هذه فتاة جميلة، لعلها أجمل فتاة رأيتها في حياتك، ليست حياة السنوات الثماني وقتها، لكن حياتك التي امتدت بعدها إلى اللحظة التي أنت فيها الآن! كأن صورتها التي انطبعت في ذهن طفولتك في الدقائق القليلة التي جلستها جوارها صاغت تعريف الجمال الذي ستحمله بعد ذلك، ربما، أما المؤكد فهو أنك كنت لأول مرة تجرب تلك النشوة، نشوة الجلوس جوار فتاة جميلة! ينشرح قلبك وينطلق لسانك، بلا خوف ولا ضيق كالذي تشعر به حين تحاول الكلام مع أحد زملائك في الفصل، وتخفق في كل مرة تحكي لها عن الاستيقاظ مبكرًا واللعب في جنة البيت الصغيرة، عن بابا وماما والبلكونة، عن النداء والمهمة المقدسة التي تتحملها لأول يوم بعد أن صرتَ كبيرًا جديرًا بالثقة، تحكي عن الزمارة وغزل البنات والقرد والكلب، تتساءل مُستنكرة «هنا في المعادي؟» فتؤكد لها ذلك بحماس شاهد على مغامرة كبيرة، تكاد تحكي عن الخوف من البائع والهرولة بعيدًا دون أن تدفع، لكنك تجده جزءًا لا يليق بالحكي ولا بالصورة التي تريد رسمها عن نفسك فتحذفه ـ ليكون أول تحرير لنص أو حكاية تجريه في حياتك. تحتفظ بالتفاصيل التي تليق بالصورة التي تريد رسمها عن نفسك

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • ما أسهل أن تدعي الضجر وأن تتعالى على شكاوى المرضى المكررة، لكنك تعلم في أعمق أعماقك أنك مثلهم، عاجزٌ أن يكون لك أصحاب، عاجز عن خلق علاقة وحوار، ولكن لأنك ذكي ومحظوظ قررت العمل طبيبًا نفسيًّا، لتكون حياتك حوارًا مستمرًّا .

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • ‫ وقيل إن طباخ السم يتذوقه، فهل يعقلُ أن يكون الطبيب المعالج قد أصيب هو أيضًا بالاكتئاب؟

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • ينتهي العمرُ أما يوم العمل فلا نهاية له. من قصر العيني للعيادة يا قلبُ لا تحزن، من فقراء المرضى لأغنيائهم، من مطحنة الفقر والجهل والجنون، لبلاعة الحيرة والضياع والبحث عن معنى للحياة.

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • من شباك مهنتي رأيت الجنون، رأيته على جانبي البحر الأبيض المتوسط، هنا وهناك. هنا غارقًا في الجهل والقسوة والاستخفاف، وهناك مُتلقيًا الدعم من الدولة والتفهُّم من المجتمع.

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • ‫ لا مهرب من السجن إلا إليه؛ من سجن الفقر لسجن الوظيفة، من سجن الوحدة لسجن الزواج، من سجن الفوضى لسجن الديكتاتور، من سجن طاعة الوالدين لسجن الشعور بالذنب حيالهما.

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • هل يعقل أن يكون كل هؤلاء أغبياء أو معدومي الشعور، وهو الذكي الوحيد الذي يحنُّ لحياته القديمة في الغابة، يجيبه صديقه العجوز:

    ‫ ـ ربما، لكن أيَّ نفع في ذكاء يفسدُ عليك حياتك ويجعلك كئيبًا.

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • أتأمل جسدها الصغير النحيل، بشرتها الجافة، شفتيها المتشققتين، ملامحها الطيبة ونظرتها الحالمة البلهاء، وأفكر من أين يمكنني شراء سيف حاد مدبب أضربه في قلبي لأستريح من هذه الدنيا القاسية ومناقشاتها المنهكة.

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص

  • تذكرت كذلك أني لا أحب محمد منير، لكني دفعت الخاطر عن رأسي؛ يكفيني الآن الانشغال بخيري شلبي!

    مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاب

    الغابة والقفص