طُلب مني أن أقيّم الـ ١١٣ رسالة التي كتبتها الأميرة باكزة؛ الابنة الثالثة للخليفة العثماني الثالث والثلاثين؛ مراد الخامس، إلى أختها الكبرى خديجة سلطان بين السنوات ١٩٠١ و١٩١٣، حتى أجهّزها للنشر وهذا الكتاب الذي أنتم على وشك قراءته، كان في البداية مقدمة محرر لنشر تلك الرسائل.
المؤلفون > أورهان باموق > اقتباسات أورهان باموق
اقتباسات أورهان باموق
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أورهان باموق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
ليالى الوباء
-
يقال عمن هو على حافة الموت: جذبه التراب، وأنا جذبني الموت أول دخولي إلى المدينة اعتقدت أن ثمة موتًا فقط فيها، بعد ذلك وجدت العشق ولكن العشق في تلك اللحظة، أي لحظة دخولي إلى إسطنبول، أمر بعيد ومنسي مثل ذكرياتي عن المدينة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاباسمي أحمر
-
مع الأسف أن شكل وملامح المدينة
يتغيران بسرعة أكبر من تغير قلب الإنسان.
بودلير، «البجعة».
مشاركة من Marwa ، من كتابغرابة في عقلي
-
لا يمكن أن يكون للفتاة عالمها وشخصيتها الخاصة، وتطيعك بكل كلمة تقولها.
مشاركة من Marwa ، من كتابغرابة في عقلي
-
لكي أشعر بالسعادة لا بد أن أتناول جرعتي اليومية من الأدب وبهذا لا أختلف عن المريض الذي لا بد أن يتناول ملعقة من الدواء كل يوم .
مشاركة من salam dawoud ، من كتابألوان أخرى
-
"لأنني أريد أن أكون أنا، أن أكون نفسي كما أنا فلم أقم بتعريف خواص نفسي بالأضداد مثل اليمين واليسار أو بالديني والحداثي، لذلك أريد أن أقرض الشعر قبل أن أظهر بين الناس"
مشاركة من Iba6la ، من كتابذات الشعر الأحمر
-
قضيت مدة طويلة لم أكلم فيها أحداً، رجعت فيها إلى نفسي. وضعت مسافة معينة بيني وبين العالم الخارجي. العالم جميل فاردت أن يكون داخلي جميلا مثل العالم الخارجي.
مشاركة من Iba6la ، من كتابذات الشعر الأحمر
-
جج
مشاركة من ريف النصيري ، من كتاباسطنبول الذكريات والمدينة
-
دعونا ننظر إلى الرواية الفرنسية الحديثة، الأشياء المادية التي يصفها بلزاك تكشف الوضع الاجتماعي للبطل، مع فلوبير، الأشياء من أجل إظهار صفات خفيّة، مثل الذوق الشخصي والشخصية. مع زولا وصف الأشياء قد يشير لموضوعية الكاتب. زولا هو من نوع الكتاب الذين يعتقدون: "أوه! آنا [كارنينا] تقرأ- إذن بينما هي تقرأ، دعني أصف لك مقصورة القطار قليلاً". هذه الأشياء المادية نفسها (على أي حال، ربما هذه الأشياء لم تعد نفسها) مع بروست، يمكن أن تصبح حافزاً يستحضر ذكريات الماضي. مع سارتر، هذه الأشياء هي دليل اشمئزاز من الوجود، ومع روب-غريه هي كيانات غامضة، وشيطانية مستقلة عن الوجود الإنساني. مع جورج بيريك، الأشياء هي سلع مملة حيث الشعر يصبح واضحاً فقط إذا أُخذت بعين الاعتبار مع ماركاتها واصطفت في مجموعات. في قوائم. كل واحدة من هذه المشاهدات مقنعة، حسب السياق، لكن أهم نقطة في هذه المواضيع هي أجزاء جوهرية للحظات مميّزة لا تُحصى في الروايات، إضافة إلى شعارات أو رموز هذه اللحظات.
مشاركة من المغربية ، من كتابالروائي الساذج والحساس
-
😡😡😡😡😡😡😡�
�😦😦😦😡😡😡😡 😡😢😢😢 مشاركة من ام جنى ، من كتابغرابة في عقلي
السابق | 3 | التالي |