ولكننا يجب أن ننتبه إلى أن التربية على العنف، بذريعة توجيه العنف ضد الأعداء، تتسبب في ارتداد العنف على المجتمع نفسه.
المؤلفون > ممدوح عدوان > اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ممدوح عدوان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ممدوح عدوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Abdullah M Kabes ، من كتاب
حيونة الإنسان
-
والرغبة الخالصة في الإيذاء وإيقاع الألم والرعب، ويصل الأمر أحياناً إلى نسيان سبب التعذيب، فيظل التعذيب هدفاً ووسيلة وغاية مستقلة.
مشاركة من meiko ، من كتابحيونة الإنسان
-
ولكن هناك نوعين آخرين من التسلبط أو التنمر أكثر انتشاراً وتعميماً، وهما التنمر الوظيفي والتسلبط العائلي، فقد يسيطر شخص على آخر بقوته العضلية أو بقوة السلاح، وقد يتحكم به بفعل القوانين السائدة.
مشاركة من محمد نور ، من كتابحيونة الإنسان
-
»التاريخ مليء بالقيود، إنه يولد مكبلاً بالسلاس
مشاركة من مارية مفتاحي ، من كتابحيونة الإنسان
-
«تصوّر حجم ما مات فينا حتى تعوّدنا على كل ما يجري حولنا».
مشاركة من Aya Killer ، من كتابحيونة الإنسان
-
«نتعوّد؟ تعرف ماذا تعلَّمنا يا أبي؟ ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئاً عن التعوّد. حين نشم رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلها تتنبه وتعبّر عن ضيقها، بعد حين من البقاء مع الرائحة يخف الضيق. أتعرف معنى ذلك؟ معناه أن هناك شعيرات حساسة في مجرى الشم قد ماتت فلم تعد تتحسس. ومن ثم لم تعد تنبّه الجملة العصبية. والأمر ذاته في السمع، حين تمرُّ في سوق النحَّاسين فإن الضجة تثير أعصابك. لو أقمت هناك لتعودت مثلما يتعوّد المقيمون والنحَّاسون أنفسهم. السبب نفسه: الشعيرات الحساسة والأعصاب الحساسة في الأذن قد ماتت. نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شيء».
مشاركة من Aya Killer ، من كتابحيونة الإنسان
-
٧٧٧٧٧ ٧٨٨٨8
مشاركة من Rasha Ashraf ، من كتابحيونة الإنسان
-
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa ، من كتابحيونة الإنسان
-
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حراً أن ترده، أنت تشعر به حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده. هناك تجرب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب... لا مجرد الألم الموضعي للضربة... إنما بألم الإهانة. حين تحس أن كل ضربة توجه إلى جزء من جسدك توجه معها ضربة أخرى إلى كيانك كله، إلى إحساسك وكرامتك، ضربة ألمها مبرح من الداخل... الضرب، ذلك النوع من الضرب، حين يتحول المضروب إلى أنقاض إنسان مذعورة، أنقاض تتألم، وبوعي تحس نفسها وهي تتقوض إلى أسفل، وبإرادتها الخائفة تمنع نفسها من أن ترد، ويتحول فيها الضارب إلى أنقاض إنسان من نوع آخر، وكأنه إنسان يتهدم إلى أعلى، يسعده الألم الذي يحدثه في ابن جنسه، ويستمتع بإرادة، وبإرادة أيضاً يقتل الاستجابة البشرية للألم في نفسه فلا يكف إلا ببلوغ ضحيته أبشع درجات التهدم والتقوض وبلوغه هو أخس مراحل النشوة المجرمة.
مشاركة من athraa -
وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه. لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما إننا لم نعد نتساءل عن أثر التعذيب في منفذه. وهل يستطيع بسهولة أن يعود إلى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب
مشاركة من athraa ، من كتابحيونة الإنسان
-
تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا
مشاركة من athraa ، من كتابحيونة الإنسان
-
كتاب سئ بمعني الكلمه
مشاركة من ahmed aposhady ، من كتابأعدائي
-
"فتح عارف الورقة المطبوعة بعد خروج بهيجة وقرأ فيها : جاء في مروج الذهب :( سئل بعض شيوخ بنى أمية ومحصليهم عقب زوال الملك عنهم إلى بنى العباس : ما كان سبب زوال ملككم ؟ قال : إنا شغلنا بلذاتنا عن تفقد ما كان تفقده يلزمنا ، فظلمنا رعيتنا فيئسوا من إنصافنا ، وتمنوا الراحة منا وتحومل على أهل خراجنا فتخلوا عنا ، وهربت ضياعنا ، فخلت بيوت أموالنا ، ووثقنا بوزرائنا ، فآثروا مرافقهم على منافعنا . وأمضوا أموراً دوننا ، أخفوا علمها عنا ، وتأخر عطاء جندنا فزالت طاعتهم لنا ، واستدعاهم أعادينا فتظاهروا معهم على حربنا ، وكان استتار الاخبار عنا من أوكد أسباب زوال ملكنا "
-
"نحن لم نخسر الأرض، والوطن، والبيوت، والمزارع فقط؛ بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً"
#تهويد_المعرفة
مشاركة من إسلام ، من كتابتهويد المعرفة