... لأجلك... ألف مرة أخرى
المؤلفون > خالد حسيني > اقتباسات خالد حسيني
اقتباسات خالد حسيني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات خالد حسيني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من بيان بيان ، من كتاب
عداء الطائرة الورقية
-
التدبر رفاهية عندما يكون رأسك مسكونا بحشد من العفاريت لا تكف عن الطنين....
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
"في بعض الأيام، أنصت إلى دقات الساعة في الردهة، ثم أفكر في كل الدقات، في كل الدقائق، في كل الساعات والأيام والأسابيع والشهور والسنين التي تنتظرني، كلها من دونهما. ولا أستطيع أن أتنفس ساعتها، وكأن شخصًا يدوس على قلبي يا ليلى. أُصبحُ ضعيفة جدًّا، ضعيفة جدًّا حتى إنني أريد أن أتهاوى في مكان ما."
مشاركة من yoyo ، من كتابألف شمس ساطعة
-
عندما تقتل رجلا، فأنت تسرق حياة، تسرق حق زوجته في أن يكون لها زوج، تسرق من أطفاله أباهم. عندما تكذب، تسرق حق شخص في معرفة الحقيقة. عندما تغش، تسرق الحق في المنافسة الشريفة...
#عداء_الطائرة_الورقية
مشاركة من Yosi Ahmed ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
لو تركوا هتلر ينهي ما بدأه لكان العالم مكاناً افضل الآن
مشاركة من shaima ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
(لقد كتبت قصتك الأولى بلغة سليمة ،وأسلوب شيق لكن الأكثر إثارة في قصتك احتواؤها على مفارقة ربما لا تعرف معنى الكلمة لكنك سوف تعرف يوما ماإنها شيء يسعى إليه بعض الكتاب طوال حياتهم المهنية ولا يصلون إليه أبدا .
بابي مفتوح لك وسيكون دوما مفتوحا لك ياأمير جان وسف أسمع أي قصة تريد ان تقصها علي برافو
صديقك رحيم
وكأنما كانت ملاحظة رحيم خان طوق النجاة ..)
مشاركة من نهى رجب محمد ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
لكن الزمن طمَّاع ـ أحيانًا ما يسلبك كل الذكريات ويستولي عليها لنفسه
مشاركة من Iman ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
- ذات مرة ، و أنا صغير جداً ، تسلقت شجرة و تناولت تلك التفاحات الخضراء المُرة ، أنتفخ بطني و أصبحت صلبة مثل الطبلة ، و شعرت بالألم أيضاً ، قالت أمي إنني لو انتظرت التفاحات حتى تنضج لما مرضت ، الأن كلما أردت شيئاً ، أحاول أتذكر ما قالته لي عن التفاح المُر .
- سهراب بن حسان ، عِداء الطائرة الورقية
مشاركة من Cloud GH ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
"كما ابرة البوصلة تشير إلى الشمال فإن إصبع الرجل يجد دائمًا امرأة ليتهمها"
مشاركة من L. ، من كتابألف شمس ساطعة
-
"الأمرُ مشوّشٌ قليلًا، مثل قراءة نهاية روايةٍ قد بدأتها
ثم تركتها منذ زمنٍ طويل"
"بدأت الذكريات تصبح مجرد خطوط خارجية شبحية، صدفة خاوية يشعر انه مجبرٌ على ملئلها بتفاصيل وهمية، وسماتِ شخصيةٍ مفبركة
كما لو كانت الذكرياتُ الكاذبةُ أفضل من عدم وجود أي ذكرياتٍ على الإطلاق"
مشاركة من جودي ، من كتابورددت الجبال الصدى
-
عندما كنت صغيرًا جدًا تسلقت تلك الشجرة وأكلت تلك التفاحات الخضراء الحامضة. انتفخت معدتي وأصبحت قاسية كالطبل، آلمتني كثيرًا. قالت أمي أني لو انتظرت إلى أن نضج التفاح لما مرضت. هكذا الحال الآن، كلما رغبت شيئا بشدة، أحاول تذكر ماقالته أمي عن تلك التفاحات
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
كلانا أخطأ خان. لكن بابا وجد طريقة لخلق الخير من ندمه. ماذا فعلت: غير تعليق ذنوبي على شماعة نفس الأشخاص الذين خنتهم. ثم محاولة النسيان؟ ماذا فعلت، غير تحولي إلى شخص أرق؟ ماذا فعلت لتصحيح الأمور.
مشاركة من Aber Sabiil ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
“كما إبرة البوصلة تشير إلى الشمال ،، فإن أصبع الرجل يجد دائماً امرأة ليتهمها ،، تذكري ذلك يا مريم !!”
مشاركة من حسين معتوق بوحليقه ، من كتابألف شمس ساطعة
-
"تساءلت إن كان الغفران ينمو على هذا النحو، ليس برؤيا صاخبة، وإنما بالألم وهو يلملم متاعه ويحزم حقائبة، و يتسلل في منتصف الليل راحلاً بلا إعلان."
مشاركة من Marwa Sama ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
انت لا تأمر فتاة بتلميع حذائك اليوم ، و غدا تسميها ( اختي )
مشاركة من kawthar ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
لأجلك ... ألف مرة أخرى
مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
شاكرًا لوجود الضوء ، شاكرًا لكوني حي
مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
ولكني دائمًا أشاهد ، أشاهد لأرى نظرة الاستسلام للقدر في عيني الحيوان ، بسخافة ، أتخيل أن الحيوان يفهم ، أتخيل أن الحيوان يرى أن موته الوشيك يخدم هدفًا أكبر
مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
ألقي بالملاءة، البديل المؤقت لسجادة صلاة، أسجد، وتبلل دموعي الملاءة. أتذكر أنني لم أصلِّ منذ خمسة عشر عامًا، أنني نسيت الكلمات منذ زمن طويل. لكن، لا يهم، سوف أتلو تلك الكلمات القليلة التي ما زلت أتذكرها: «لا إله إلا الله، محمد رسول الله». أرى الآن أن أبي كان مخطئًا، ثمة إله، لطالما كان موجودًا. أراه هنا، في عيون الناس في ممر اليأس هذا. هذا بيت الله الحق، وهنا يمكن للناس الذين فقدوا الله أن يجدوه، ليس في المسجد الأبيض ذي الأنوار الماسية والمنارات الشاهقة. ثمة إله، يجب أن يكون ثمة إله، والآن سأصلي، وسأدعوه أن يغفر لي
مشاركة من yara ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
أحبت شاربه المشذَّب، وكونه يرتدي سترة في زياراته أيًّا كانت حالة الطقس ـ سترة بُنية داكنة، لونه المفضل، يخرج من جيب صدرها مثلث المنديل الأبيض ـ لها أزرار أكمام أيضًا، وربطة عنق، حمراء عادةً، يتركها مفكوكة كذلك ترى مريم نفسها،
مشاركة من [email protected] ، من كتابألف شمس ساطعة