(لقد كتبت قصتك الأولى بلغة سليمة ،وأسلوب شيق لكن الأكثر إثارة في قصتك احتواؤها على مفارقة ربما لا تعرف معنى الكلمة لكنك سوف تعرف يوما ماإنها شيء يسعى إليه بعض الكتاب طوال حياتهم المهنية ولا يصلون إليه أبدا .
بابي مفتوح لك وسيكون دوما مفتوحا لك ياأمير جان وسف أسمع أي قصة تريد ان تقصها علي برافو
صديقك رحيم
وكأنما كانت ملاحظة رحيم خان طوق النجاة ..)
المؤلفون > خالد حسيني > اقتباسات خالد حسيني
اقتباسات خالد حسيني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات خالد حسيني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نهى رجب محمد ، من كتاب
عداء الطائرة الورقية
-
لكن الزمن طمَّاع ـ أحيانًا ما يسلبك كل الذكريات ويستولي عليها لنفسه
مشاركة من Iman ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
- ذات مرة ، و أنا صغير جداً ، تسلقت شجرة و تناولت تلك التفاحات الخضراء المُرة ، أنتفخ بطني و أصبحت صلبة مثل الطبلة ، و شعرت بالألم أيضاً ، قالت أمي إنني لو انتظرت التفاحات حتى تنضج لما مرضت ، الأن كلما أردت شيئاً ، أحاول أتذكر ما قالته لي عن التفاح المُر .
- سهراب بن حسان ، عِداء الطائرة الورقية
مشاركة من Cloud GH ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
"كما ابرة البوصلة تشير إلى الشمال فإن إصبع الرجل يجد دائمًا امرأة ليتهمها"
مشاركة من L. ، من كتابألف شمس ساطعة
-
"الأمرُ مشوّشٌ قليلًا، مثل قراءة نهاية روايةٍ قد بدأتها
ثم تركتها منذ زمنٍ طويل"
"بدأت الذكريات تصبح مجرد خطوط خارجية شبحية، صدفة خاوية يشعر انه مجبرٌ على ملئلها بتفاصيل وهمية، وسماتِ شخصيةٍ مفبركة
كما لو كانت الذكرياتُ الكاذبةُ أفضل من عدم وجود أي ذكرياتٍ على الإطلاق"
مشاركة من جودي ، من كتابورددت الجبال الصدى
-
عندما كنت صغيرًا جدًا تسلقت تلك الشجرة وأكلت تلك التفاحات الخضراء الحامضة. انتفخت معدتي وأصبحت قاسية كالطبل، آلمتني كثيرًا. قالت أمي أني لو انتظرت إلى أن نضج التفاح لما مرضت. هكذا الحال الآن، كلما رغبت شيئا بشدة، أحاول تذكر ماقالته أمي عن تلك التفاحات
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
كلانا أخطأ خان. لكن بابا وجد طريقة لخلق الخير من ندمه. ماذا فعلت: غير تعليق ذنوبي على شماعة نفس الأشخاص الذين خنتهم. ثم محاولة النسيان؟ ماذا فعلت، غير تحولي إلى شخص أرق؟ ماذا فعلت لتصحيح الأمور.
مشاركة من Aber Sabiil ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
“كما إبرة البوصلة تشير إلى الشمال ،، فإن أصبع الرجل يجد دائماً امرأة ليتهمها ،، تذكري ذلك يا مريم !!”
مشاركة من حسين معتوق بوحليقه ، من كتابألف شمس ساطعة
-
"تساءلت إن كان الغفران ينمو على هذا النحو، ليس برؤيا صاخبة، وإنما بالألم وهو يلملم متاعه ويحزم حقائبة، و يتسلل في منتصف الليل راحلاً بلا إعلان."
مشاركة من Marwa Sama ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
انت لا تأمر فتاة بتلميع حذائك اليوم ، و غدا تسميها ( اختي )
مشاركة من kawthar ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
لأجلك ... ألف مرة أخرى
مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
شاكرًا لوجود الضوء ، شاكرًا لكوني حي
مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
ولكني دائمًا أشاهد ، أشاهد لأرى نظرة الاستسلام للقدر في عيني الحيوان ، بسخافة ، أتخيل أن الحيوان يفهم ، أتخيل أن الحيوان يرى أن موته الوشيك يخدم هدفًا أكبر
مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتابعداء الطائرة الورقية
-
لكن الآن، بالطبع، فات الأوان. ربما يكون ذلك مجرد عقاب لقساة القلوب، ألا يفهموا إلا بعدما يصبح التراجع عن أفعالهم مستحيلًا.
مشاركة من Rezoviche ، من كتابألف شمس ساطعة
-
كانت مريم تعرف أن الحياة، على الرغم من اللحظات الجميلة، لم تكن منصفة معها. لكنها وهي تمشي آخر عشرين خطوة في حياتها، لم يسعها إلا أن تتمنى مزيدًا منها.
مشاركة من Rezoviche ، من كتابألف شمس ساطعة
-
تلك الحياة التي تصر على أن نحمل حزنًا فوق حزن، أحزانًا تستمر طويلًا بعد أن نصبح غير قادرين على تحمل المزيد. لا. أعتقد أنني سأودع الحياة بسرور عندما يجيء أجلي.
مشاركة من Rezoviche ، من كتابألف شمس ساطعة
-
«مثل إبرة البوصلة التي تشير إلى الشمال، فإن إصبع الرجل تجد امرأة دائمًا. دائمًا. تذكري هذا يا مريم».
مشاركة من Rezoviche ، من كتابألف شمس ساطعة
-
لم تكن ليلى تصدق قطُّ أن الإنسان يمكن أن يتحمل هذا القدر من الضرب، بهذه السفالة، وبهذا التكرار، ويظل قادرًا على أداء وظائفه.
مشاركة من Rezoviche ، من كتابألف شمس ساطعة
-
وللمرة الأولى، لم ترَ ليلى في الوجه الماثل أمامها وجه غريم، بل وجه أحزان مضت بلا شكوى، وجه أعباء حُملت بلا احتجاج، وجه قدر قوبل بالاستسلام والصبر.
مشاركة من Rezoviche ، من كتابألف شمس ساطعة
-
تغمرها الذكرى وتسرق أنفاسها.
لكنها تمر. اللحظة تمر. تتركها خاوية، لا تشعر إلا باضطراب غامض.
مشاركة من Rezoviche ، من كتابألف شمس ساطعة