«ما فائدة كتاب يدَّعي أنه كتابي، يعرف حياتي نفسها خيراً منِّي، ماضيَّ ومستقبلي ومصيري، إن لم يكن قادراً على منحي طوق نجاة لحظة الغرق؟»
اقتباسات طارق إمام
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طارق إمام .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من مريم العجمي ، من كتاب
ماكيت القاهرة
-
كثيرون قتلهم أوريجا في ذهنه دون أن يضغط الزناد. كثيرون جدا حتى أنه أصبح يملك مقبرة جماعية في مخيلته، تضم عدد لا يحصى من رفات أشخاص لا يزالون على قيد الحياة.
#ماكيت_القاهرة
#طارق_إمام
مشاركة من Mona Mansour ، من كتابماكيت القاهرة
-
أعتقد أنه من الأفضل قراءة أهمية الكركم والقرنفل بدلا من قراءة استشهاد يثير الاشمئزاز! مثل :
❞ أيُّ مدينةٍ لم تتعرَّض للمَحْوِ هي مدينة لم تُوجَد.
«خورخي خالد» ❝
مشاركة من ناصر الصبري ، من كتابماكيت القاهرة
-
جميع الناس سوف تتركك في الطـريق لوحدك إلى الرب سوف يبقى بجانبك فتعود على أن تكون وحيداً🖤✨
مشاركة من koka ، من كتابماكيت القاهرة
-
عندما يخسر الإنسان شيئاً، يبحث عمَّا يُعوِّضه وليس عمَّا يستحقُّه.
مشاركة من Sue Omran ، من كتابماكيت القاهرة
-
ما الفرق بين أن تعرف وألا تعرف ؟ .. الفارق الوحيد أن من يعرف يظل يتألم
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابهدوء القتلة
-
نغَّصتْهُ فكرة أنه حتَّى في مدينة بحجم غرفة، حتَّى في مدينةٍ ليست مدينةً بعد، حتَّى في مدينة ستصنعها يداه، يمكن أن يضيع.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
لا أحد يندهش في القاهرة، والإسفلت يتشرَّب بالتساوي الدماء والمطر والبول، ثمَّ يُنشِّفها جميعاً بالطريقة نفسها، لتعود المدينةُ إلى جفافها ورطوبتها وسخونة هوائها، كأنها ظهيرة أبدية على تبدُّل الفصول والمواقيت.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
وعندما وصله الإيميل بموعد الميتنج، أتى خفيفاً ومتجرِّداً، رغم أن قاهرةً ملخَّصة، من صُنع يدَيْه، تقطن غرفة نومه، تضمُّ الخطوط الرئيسية للمدينة، والتي تَعني معالمها الأشهر.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
- ولأوَّل مرَّة سيشعرون أنهم أكبر من المدينة ..
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
هؤلاء جميعهم قطنوا المقبرة الجماعية لخيال أوريجا، جثثاً صريعةً بثقبٍ متخيَّل في الجُمْجُمَة، وبقي أبوه ضحيةً وحيدة في تراب الواقع.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
وكان عزاؤه أنه مهما اختلفت الأسباب، وسواء كان الشخصُ عائداً من جنازةٍ أو زفاف، ففي ليل القاهرة الجميع يبكون.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
رغم ذلك، كان أكبر بكثير من صورة، وأعمق من انعكاس، إذ كان ينمو، وتعبره السنوات بالطريقة نفسها التي تعبرها بها. كان يُغيِّر ملابسه، يسيل دمُ جراحه في شقوق الزجاج، وتلتبس تجاعيده النامية بخدوش المرايا، ودموعه، كانت تحجب عنها الرؤية كيومٍ ماطرٍ فوق زجاج سيَّارة. لقد كان شخصاً مكتملاً، لا ينقصه سوى أن يوجد.
مشاركة من Nada Mohsen ، من كتابماكيت القاهرة
-
ليست في المعجزات خدعة، الخداع الوحيد هو الواقع.
مشاركة من نشوى عبدالمقصود ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
❞ * لماذا يهشِّم الأطفالُ الزجاج؟
ـ لأنهم يُطلُّون من النوافذ بحثًا عن مشهدٍ في داخلهم.
* لماذا يُخفي العجائزُ النوافذَ متلصصين من خلف الستائر؟
ـ يراقبون الزمن دون أن يراهم. ❝
مشاركة من Gofran kassam ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
❞ كلما رَمشَت، اختفى شخصٌ من ناظريْها.
كثيرون ضاعوا في هذه المسافة، في هذا الزمن الخاطف، بين إسدال الرموش ورفعها. كيف يتبخرون وأين يذهبون؟ لم تعرف أبدًا. ❝
مشاركة من Arwa Fathi ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
لم أكن أخشى أن أرى، قدر ما كنت أعرف أن عودة عينيَّ ستجعل مني مرئيًّا، فنحن لا نرى إلا ما يرانا، وقد وطنتُ نفسي منذ الطفولة على أن الضرير هو شخصٌ كفَّت عينا العالم عن رؤيته.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
الأرضُ حكايةٌ خرافية، تغادرُها فقط كي تُثبِتَ لأطفالك أن كلَّ اكتشافاتِ النضجِ نبوءاتٌ في قصص الساحرات.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
الأرضُ كرويةٌ فقط في الكتب المدرسية، لكنها في الحقيقة صحراء لا نهائية مستوية، بالضبط كسطح مكتبك هذا، الذي يطل على حديقة متخيلة.. كلما مددتَ يدَك لقطف وردةٍ فيها، اصطدمتَ بحائط.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها
-
❞ حتى موته كان بلا سبب: استيقظ في مرة ولم ينَم. ❝
مشاركة من Arwa Fathi ، من كتابأقاصيص أقصر من أعمار أبطالها