فقط أذكر أن تعامل الجيل الأول من الصحابة مع القرآن الكريم كان مختلفا ..بل معاكسا
لم يمتهم القرآن خشوعا ...
بل بل أحياهم ...
بث فيهم الحياة والحيوية ..
كان مثل الرجة الكهربائية التي تعيد الحياة الى القلب الواقف ..
لم تكون الدموع هي العلامة الأهم في التفاعل مع القرآن ..
التغير الأكبر كان تغييرا لا يرى بالعين المجردة تغييرا في الأفكار ونمط التفكير ،في رؤية العالم ...
المؤلفون > أحمد خيري العمري > اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد خيري العمري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من هنادي نويكس ، من كتاب
السيرة مستمرة
-
لا تستصغر الرقم واحد
مشاركة من Aleen Darwish ، من كتابإدرينالين ( ضوء في المجرة #2)
-
ربما كان وجود الأشياء السيئة في العالم فرصة لنا لكي نختبر أنفسنا، لكي نفهم قيمة الأشياء الأخرى، الجيدة، الجميلة..
مشاركة من محمد فرخ ، من كتابشيفرة بلال
-
ابتسم.🌷🌷
رغم الألم في قلبك.
ابتسم..
رغم أن قلبك يتحطم.
حتى لو كانت هناك غيوم في السماء..
ستجتازها..
إذا ابتسمت خلال ألمك وخوفك.
ابتسم..
وربما غداً ترى الشمس مشرقة من أجلك.
دع وجهك ينير بالامتنان
اخف أي أثر للحزن
ربما كانت الدمعة قريبة جداً منك..
لكن هذا هو الوقت الذي يجب أن تحاول فيه..
ابتسم.. ما نفع البكاء؟
ستجد أن الحياة تستحق المحاولة، لو ابتسمت..
ابتسم..
رغم الألم في قلبك..
ابتسم..
حتى لو كان قلبك يتحطم.🌷🌷🌷
مشاركة من محمد فرخ ، من كتابشيفرة بلال
-
الأمر دومًا هنا، كيف تستعمل ما أخذته من طفولتك؟ كيف تستثمره؟ كيف تمحو بهذا ذاك؟ أو على الأقل، كيف تزيلُ سلبياته وتستثمر إيجابياته؟
أو على الأقل، تقلل من التأثير السلبي لما حصلت عليه من طفولتك..
في حياة كل منا، صندوق أسود، يضم حكايات طفولتنا..
نحتاج دومًا إلى الرجوع له واستكشافه.. لكي نفهم أنفسنا وواقعنا أكثر…
مشاركة من محمد فرخ ، من كتابالسيرة مستمرة
-
..
هل ستقول لماذا خلق الله العالم على هذا النحو إذن؟
ببساطة لأن هذا جزء من الامتحان. امتحانك هو أن تجعل هذا العالم مكانا أفضل، وهذا يتطلب التعامل مع بشاعاته وفظاعاته .. هذا هو امتحاننا...وجودنا في هذه الأرض مرتبط بهدف...ويتضمن أن نختبر.. أن نمتحن... ودون وجود الشر في العالم...لن يكون هناك امتحان...لا يمكن أن يكون هناك اختبار دون صعوبات..
مشاركة من محمد فرخ ، من كتابليطمئن عقلي: الإيمان من جديد بمواجهة الإلحاد الجديد
-
ترى سيارة حديثة فاخرة، فتبحث عن اسم صانعها فورًا عبر «العلامة المميزة» له، ولا تتوقع أن تكون قد وُجِدَت هكذا دون صانع،
مشاركة من محمد فرخ ، من كتابليطمئن عقلي: الإيمان من جديد بمواجهة الإلحاد الجديد
-
يهية؛ الليل والنهار، الأوكسجين، الوجود.. كلها أمور بديهية، لا تحتاج إلى دليل لإثباتها،
مشاركة من محمد فرخ ، من كتابليطمئن عقلي: الإيمان من جديد بمواجهة الإلحاد الجديد
-
لدي حيرة تجاهك
بعد كل شيء، تقاسمت أنت وأمي مجيئي إلى هذه الحياة.
ثم تركت لها الباقي.
حتى كلمة عزيزي التي بدأت بها الرسالة. لا أعرف. لا أعرف حقا إن كنت أعنيها.
أنت مثل كوكب غامض بالنسبة لي. مثل صندوق وجدته في العلية ربما تكون فيه أشياء ثمينة. وربما ليس سوى بعض المهملات المنسية.
بكل الأحوال. لا بد أن افتح هذا الصندوق
تقول أمي إني أختنق بك. وإن علي أن أراك كي أتمكن من التنفسں. معها حق. أنا أختنق بك.
صحيح..نسيت أن أقول لك: لدي سرطان في الدماغ. سأموت قريبا لذا علي أن أراك قبل ذلك.
شكرا لك ..على لا شي
مشاركة من Fares Mohamed Nadjib ، من كتابشيفرة بلال
-
أمي لم تتذمر حتى الآن .
أكاد أسألها : هل أنتِ بخير ؟
منذ أن بدأت الإجازة وعدت من سكني الجامعي وهي لم تتذمر حتى الآن من " عدم أكلي كما البشر" أو من "فوضى غرفتي" أو من "تأخري في الاستيقاظ"
لم تتذمر حتى من قضائي الوقت على الهاتف والسماعتان في أذني
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابكريسماس في مكة
-
عشت ما يكفي من تجارب الحياة لأرى كيف كلما كانت الثقة بالنفس أكثر ، كان الوجع لاحقاً أكبر ، كلما بدت لنا الدنيا زاهية أكثر ، أسفرت عن وجهها الأبشع لاحقاً
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابكريسماس في مكة
-
لثلاثين عاماً كنت أصنع مني شخصاً ، واليوم أنظر إليه ولا أعرفه
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابكريسماس في مكة
-
"إن باستطاعةِ رجلٍ واحد أن يفعل الكثير فقط إذا سمح لشجرة يقطينٍ أن تنبت في أعماقه"
مشاركة من Ahad ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
كان يحتوي على فضاءاتٍ لا متناهية وبحار شاسعة، وربما قمرٌ ملون وشمس أكثر إشعاعًا، وأغنية وقصيدة، وضحكة طفلٍ أيضًا كل ذلك في نفسه وجسده الذي كان حتى الآن مجرد وسيلة من وسائل حرب النجوم والتنافس المحموم بين الدول الكبرى
مشاركة من Ahad ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
كلمة (مهنة) بمعنى عمل أو وظيفة جذرها الأصلي مرتبط بالهوان والمهانة، فالعرب كانت تعد من يعمل بيديه حقيرًا ومهاناً، ولابدَّ وتغيرت المعاني في الظاهر على الأقل، وظلت الكلمة تحمل تلك الجذور العميقة!!
مشاركة من Ahad ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
"وقال لنا نوح إن هذه المسامير لم تعد مسامير، بل صارت (دُسُرًا).
وسألنا عن الفرق، فقال إن المسامير هي مجرد مسامير، قد تشتريها من الدكان، أو من المول أو من أي مكان للعدد اليدوية... لا جهد في صنعها... لا جهد في التنقيب عنها، أو في صبها..
أما الدسر، فهي تلك المسامير التي نبذل جهدًا في صنعها، التي تحمل معها عصارة جهدنا، جهد أفكار بعضنا، جهد عضلات البعض الآخر..
المهم أنها تحمل جهدنا مركزًا، فيما سيبدو أنه مجرد مسمار.."
مشاركة من ملاكـ بـــشــيــر ، من كتابألواح ودسر
-
- درجة جمال أي شيء ، يمكن أن تقاس بمدى قدرة هذا الشيء على إلهائك عن هاتفك ، على الأقل هذا هو مقياسي للأمور.
مشاركة من Maryam Ehab ، من كتابكريسماس في مكة
-
ص 235
لن يأتي أبدا عالم السيد نوح ،إذا كان كل ما تفعلينه هو أن نحلم به و أن ننتظره ، علينا أن نساهم في مجيئه .. علينا أن نبنيه .. علينا أن نجعله يأتي
مشاركة من Doaa A. Abuaysheh ، من كتابألواح ودسر
-
ص 163
أما أن تكون لا هنا و لا هناك ... فقد كان ذلك أصعب
مشاركة من Doaa A. Abuaysheh ، من كتابألواح ودسر
-
ما معنى النمو كـ إنسان ؟
إن مهارتك فيما خلقت من أجله تزداد كلما قمت بما خُلقت من أجله
مشاركة من Doaa A. Abuaysheh ، من كتابألواح ودسر