اقتباسات أحمد خيري العمري

الصخرة واحدة..

‫ مرة مع سيزيف مثالاً للعبث واللا جدوي.

‫ ومرة مع بلال، مثالاً للإيمان يقوي الأشخاص، يحررهم من قيودهم، من ضعفهم..

‫ في حياة كل منا، هناك دوماً هذا الخيار..

مهما كان عالمي مختلفاً فلا ازال احتاج الى امي

الحياه تسير رغم كل شئ ، مهما توقعنا انها تتوقف مع أزماتنا وكوارثنا

"ربما ليس من واجب الايمان ان يجعلنا ننتصر او نتحرر او حتى ننهي مشاكلنا.. لكن يمكن ان يجعلنا نصمد من خلالها لا ننهار .."

لكن الافتقاد سيبقى أمرا لا يمكن أن نعالجه بالفهم أو الكلمات الحكيمة

الافتقاد سيبقى مؤلما

نظرية أكوان متعددة

نظرية أي شيء تسمح بكل شيء ولا تفسر أي شيء .

وظل الملحدون يرفضون فكرة وجود إله و سموه بإله الفراغات لأنه لا دليل علمي عليه مع أنهم مع هذه النظرية يفعلون نفس الشيء ويسدون فراغ وجود منظم لهذا الكون مع أنه لا دليل علمي عليها !!

قول عمر بن الخطاب : ( إني لا أحمل هم الإجابة ولكن أحمل هم الدعاء فإذا ألهمت الدعاء علمت أن الإجابة معه )

مقتطفات من الكتاب:

ماهو الطريق نحو طمأنينة القلب ؟

لا للأسف على الأقل ليس عندي

لكني واثق تماما من شيء واحد على الأقل ..

لا سبيل للوصول إلى هذه القمة ، قبل أن نصل أولا إلى مساحة أخرى ...

.. قمة أخرى ربما ... مساحة إسمها ( طمئنينة العقل )..

ليطمئن عقلي أولا....

وبعدها يمكن أن نواصل الرحلة إلى أعلى .... ليطمئن قلبي ...

فقط أذكر أن تعامل الجيل الأول من الصحابة مع القرآن الكريم كان مختلفا ..بل معاكسا

لم يمتهم القرآن خشوعا ...

بل بل أحياهم ...

بث فيهم الحياة والحيوية ..

كان مثل الرجة الكهربائية التي تعيد الحياة الى القلب الواقف ..

لم تكون الدموع هي العلامة الأهم في التفاعل مع القرآن ..

التغير الأكبر كان تغييرا لا يرى بالعين المجردة تغييرا في الأفكار ونمط التفكير ،في رؤية العالم ...

لا تستصغر الرقم واحد

ربما كان وجود الأشياء السيئة في العالم فرصة لنا لكي نختبر أنفسنا، لكي نفهم قيمة الأشياء الأخرى، الجيدة، الجميلة..

ابتسم.🌷🌷

‫ رغم الألم في قلبك.

‫ ابتسم..

‫ رغم أن قلبك يتحطم.

‫ حتى لو كانت هناك غيوم في السماء..

‫ ستجتازها..

إذا ابتسمت خلال ألمك وخوفك.

‫ ابتسم..

⁠‫وربما غداً ترى الشمس مشرقة من أجلك.

‫ دع وجهك ينير بالامتنان

⁠‫اخف أي أثر للحزن

‫ ربما كانت الدمعة قريبة جداً منك..

‫ لكن هذا هو الوقت الذي يجب أن تحاول فيه..

‫ ابتسم.. ما نفع البكاء؟

ستجد أن الحياة تستحق المحاولة، لو ابتسمت..

‫ ابتسم..

‫ رغم الألم في قلبك..

‫ ابتسم..

‫ حتى لو كان قلبك يتحطم.🌷🌷🌷

الأمر دومًا هنا، كيف تستعمل ما أخذته من طفولتك؟ كيف تستثمره؟ كيف تمحو بهذا ذاك؟ أو على الأقل، كيف تزيلُ سلبياته وتستثمر إيجابياته؟

‫ أو على الأقل، تقلل من التأثير السلبي لما حصلت عليه من طفولتك..

‫ في حياة كل منا، صندوق أسود، يضم حكايات طفولتنا..

‫ نحتاج دومًا إلى الرجوع له واستكشافه.. لكي نفهم أنفسنا وواقعنا أكثر…

..

هل ستقول لماذا خلق الله العالم على هذا النحو إذن؟

ببساطة لأن هذا جزء من الامتحان. امتحانك هو أن تجعل هذا العالم مكانا أفضل، وهذا يتطلب التعامل مع بشاعاته وفظاعاته .. هذا هو امتحاننا...وجودنا في هذه الأرض مرتبط بهدف...ويتضمن أن نختبر.. أن نمتحن... ودون وجود الشر في العالم...لن يكون هناك امتحان...لا يمكن أن يكون هناك اختبار دون صعوبات..

ترى سيارة حديثة فاخرة، فتبحث عن اسم صانعها فورًا عبر «العلامة المميزة» له، ولا تتوقع أن تكون قد وُجِدَت هكذا دون صانع،

يهية؛ الليل والنهار، الأوكسجين، الوجود.. كلها أمور بديهية، لا تحتاج إلى دليل لإثباتها،

لدي حيرة تجاهك

بعد كل شيء، تقاسمت أنت وأمي مجيئي إلى هذه الحياة.

ثم تركت لها الباقي.

حتى كلمة عزيزي التي بدأت بها الرسالة. لا أعرف. لا أعرف حقا إن كنت أعنيها.

أنت مثل كوكب غامض بالنسبة لي. مثل صندوق وجدته في العلية ربما تكون فيه أشياء ثمينة. وربما ليس سوى بعض المهملات المنسية.

بكل الأحوال. لا بد أن افتح هذا الصندوق

تقول أمي إني أختنق بك. وإن علي أن أراك كي أتمكن من التنفسں. معها حق. أنا أختنق بك.

صحيح..نسيت أن أقول لك: لدي سرطان في الدماغ. سأموت قريبا لذا علي أن أراك قبل ذلك.

شكرا لك ..على لا شي

أمي لم تتذمر حتى الآن .

أكاد أسألها : هل أنتِ بخير ؟

منذ أن بدأت الإجازة وعدت من سكني الجامعي وهي لم تتذمر حتى الآن من " عدم أكلي كما البشر" أو من "فوضى غرفتي" أو من "تأخري في الاستيقاظ"

لم تتذمر حتى من قضائي الوقت على الهاتف والسماعتان في أذني

عشت ما يكفي من تجارب الحياة لأرى كيف كلما كانت الثقة بالنفس أكثر ، كان الوجع لاحقاً أكبر ، كلما بدت لنا الدنيا زاهية أكثر ، أسفرت عن وجهها الأبشع لاحقاً

لثلاثين عاماً كنت أصنع مني شخصاً ، واليوم أنظر إليه ولا أعرفه