«إن مسألة كوننا على حافة الموت هو شيء نعرفه منذ لحظة ولادتنا»،
المؤلفون > جوزيه ساراماجو > اقتباسات جوزيه ساراماجو
اقتباسات جوزيه ساراماجو
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جوزيه ساراماجو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Tarek Gaser ، من كتاب
العمى
-
«العميان هم في حرب مستمرة، كانوا دوماً في حرب مستمرة»
مشاركة من Tarek Gaser ، من كتابالعمى
-
<<لم يكنْ بوسعنا أن نحيا كبشر بكل معنى الكلمة، ففي الأقل دعونا نفعل كلَّ ما نقدر عليه كي لا نعيش كحيوانات بكل معنى الكلمة>>
مشاركة من Tarek Gaser ، من كتابالعمى
-
العمى هو ايضا ان يعيش المرء في عالم تبددت فيه الامال كلها
مشاركة من أبو مريم أسعد الموسوي ، من كتابالعمى
-
طعم كل قصة يكمن دوماً في تفاصيلها
مشاركة من Hussein Rahil ، من كتابقابيل
-
إذا ما ألححنا في التأكيد على أننا نحن من نتخذ قراراتنا، علينا أن نبدأ بتوضيح، وتبصر، وتمييز من هو، في ذواتنا، ذاك الذي اتخذ القرار ومن هو الذي سوف يُنفذه بعد ذلك،
مشاركة من Hussein Rahil ، من كتابكل الأسماء
-
شدني هذا الوصف: يختزل وجوده في مجموعة تفاعلات تقنية لا روح فيها، وأمام هذا "التشييد" للوجود الإنساني، هذه الحياة العصرية التي تتضاءل فيها قيمة الإنسان
الخيوط التى تشابك العلاقات الإنسانية عموماً، وعلاقات القرابة بصورة خاصة، لاسيما القرابة المقربة منها، هي اشد تعقيداً
مما تبدو عليه للوهلة الأولى، نقول آباء، ونقول أبناء معتقدين اننا نعرف تماماً ما نتكلم عنه، ولا نتساءل
حول الأسباب العميقة للعواطف الكامنة هناك، أو اللامبالاة، أو الكراهية
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابالكهف
-
إن الصور القديمة تخدعنا كثيرا،فهي توهمنا بأننا أحياء فيها،و هذا غير صحيح، لأن الشخص الذي ننظر إليه فيها لم يعد موجودا ،ولو كان بمقدوره أن يرانا ،فلن يتعرف على نفسه فينا ،و سيقول ، من هذا الذي ينظر إليّ بوجه محزون.
مشاركة من enzo ، من كتابكل الأسماء
-
«أفونسو» بينما كان نائماً في سريره تجلّت له «سانتا ماريا» وقالت له: كفاك نوماً يا «دون إيجاس مونيث»، ولمعرفة ما إذا كان نائماً أو مستيقظاً سألها للتأكد: من أنتِ أيتها السيدة، فأجابته في نبرة ودّ: أنا العذراء، آمرك بالذهاب
مشاركة من khaled ، من كتابقصة حصار لشبونة
-
إزعاج صاحبي المقام السامي نقصد العذراء والرب أو ملائكة المرتبة السادسة، لكي يستعيد الصحة التي بفضلها كما هو معلوم الآن نالت البرتغال استقلالها أصل الحكاية أن «دون إيجاس مونيث» مؤدب الطفل «أفونسو» بينما كان
مشاركة من khaled ، من كتابقصة حصار لشبونة
-
معلناً «لا إله إلا الله» ولكن الآن لمرة واحدة، فهي أكثر من كافية ما دامت تتعلّق بحقائق قطعية. تغمغم المدينة النداءات، ظهرت إرهاصات الشمس فأضاءت الأسطح، لن يتأخر ظهور القاطنين في الأفنية. المئذنة غارقة في الضوء. المؤذن أعمى.
مشاركة من khaled ، من كتابقصة حصار لشبونة
-
المؤذّن مسنّاً، وإن كان لا يحتاج لحسن الحظ إلى أن يعصبوا له العينين تجنباً للدُّوار حين صعد إلى أعلى أحسّ على وجهه طراوة الصباح وذبذبة ضياء الفجر، حتى الآن بلا لون، لا يمكن أن يكون ذلك الوضوح الصافي الذي يسبق
مشاركة من khaled ، من كتابقصة حصار لشبونة
-
الزمن ليس متماثلاً لدى الجميع، بالرغم من أن الساعات الآلية تريد أن تقنعنا بعكس ذلك.
مشاركة من Hamid Labib ، من كتابكل الأسماء
-
تقدم بك العمر سترين، بصورة أفضل، أنّ العالم مثل ظل كبير يعبر قلوبنا ببطء، ولذلك يصير العالم خالياً والقلب لا يتحمّل أكثر، آه يا أمي، تقصدين الولادة، الولادة هي الموت، يا ماريا باربارا.
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابنصب الدير التذكاري
-
أبقى السائقون أقدامهم المتعجلة على دوّاسة القابض(1)، تاركين سياراتهم في وضع الاستعداد، تتقدّم للأمام، وتتراجع مثل خيولٍ هلِعة يمكنها أن تتحسس السوط الذي يوشك أن يهوي عليها.
مشاركة من أسامة هشام ، من كتابالعمى
-
العدالة لا ترفع يدها من أجل أي شيء آخر يعاقبون هناك الزنوج والقرويين حتى تأخذ العبرة في حين نكرم أهل الخير والخيرات من دون مطالبتهم بدفع الديون التي بذمتهم، وتجنب الانتقام، تعويض الكراهية، وترفع الدعاوى القضائية التي لا يمكنهم تجنبها
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابنصب الدير التذكاري