أبقى السائقون أقدامهم المتعجلة على دوّاسة القابض(1)، تاركين سياراتهم في وضع الاستعداد، تتقدّم للأمام، وتتراجع مثل خيولٍ هلِعة يمكنها أن تتحسس السوط الذي يوشك أن يهوي عليها.
العمى > اقتباسات من رواية العمى > اقتباس
مشاركة من أسامة هشام
، من كتاب