«أفونسو» بينما كان نائماً في سريره تجلّت له «سانتا ماريا» وقالت له: كفاك نوماً يا «دون إيجاس مونيث»، ولمعرفة ما إذا كان نائماً أو مستيقظاً سألها للتأكد: من أنتِ أيتها السيدة، فأجابته في نبرة ودّ: أنا العذراء، آمرك بالذهاب
قصة حصار لشبونة > اقتباسات من رواية قصة حصار لشبونة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب