المؤذّن مسنّاً، وإن كان لا يحتاج لحسن الحظ إلى أن يعصبوا له العينين تجنباً للدُّوار حين صعد إلى أعلى أحسّ على وجهه طراوة الصباح وذبذبة ضياء الفجر، حتى الآن بلا لون، لا يمكن أن يكون ذلك الوضوح الصافي الذي يسبق
قصة حصار لشبونة > اقتباسات من رواية قصة حصار لشبونة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب