المؤلفون > نيقولاي غوغول > اقتباسات نيقولاي غوغول

اقتباسات نيقولاي غوغول

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيقولاي غوغول .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

نيقولاي غوغول

1809 توفي سنة 1852 روسيا


اقتباسات

  • هناك حالات نجد فيها المرأة ، وعلى رغم كل ما في طبيعتها من ضعف وعجز بالقياس إلى الرجل ، تصيرُ فجأةً أشد قسوة ليس من الرجل فقط ، بل ومن كل شيء في الدنيا

    مشاركة من ريحانة ، من كتاب

    الأنفس الميتة

  • " إن بعضَ الناسِ يعيشون في هذا الوجود لا كشخصيات مستقلة قائمة بذاتها بل كالبقع واللطخ على شخصيات الآخرين

    مشاركة من ريحانة ، من كتاب

    الأنفس الميتة

  • كان الشاب المسكين يغطي وجهه بيديه ويرتجف مرات ومرات عديدة بعد ذلك طوال عمره وهو يرى ما في الإنسان من لا إنسانية وإلى أي مدى تختفي الفظاظة الوحشية في التهذيب الراقي المرهف ويا إلهي حتى في ذلك الانسان الذي يعتبره المجتمع نبيلا وشريفا

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    المعطف

  • (الحديث الظريف أشهى من أطباق الطعام في العالم )

    (ماأنا إلا إنسان ضئيل ،إنني في الواقع لاشيء )

    (في مكتبته كتاب مقلوب أبظا على نفس الصفحة الرابعة عشر ،إنه الكتاب الذي لازال يقرأ فيه في السنتين الأخيرتين)

    مشاركة من نهى رجب محمد ، من كتاب

    الأنفس الميتة

  • " إن بعضَ الناسِ يعيشون في هذا الوجود لا كشخصيات مستقلة قائمة بذاتها بل كالبقع واللطخ على شخصيات الآخرين

    مشاركة من ريحانة ، من كتاب

    الأنفس الميتة

  • إن بلادنا هي ما تتوق إليها نفوسنا

    مشاركة من Sana El bied ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • لو كان بوسع الكلمات أن تعبر! ولكنها لا تستطيع! فلا الإزميل، ولا الفرشة ولا أرفع وأقوى خطاب، لديه قوة التعبير عما كان يُرى في عيني العذراء أو انفعاله الذي يبدو في مثل تينك العينين.

    مشاركة من Sana El bied ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • ولكن المستقبل مجهول، ويقف أمام الإنسان كضباب الخريف الذي يرتفع فوق المستنقع، فتطير فيه الطيور بصورة عمياء صعداً وهبوطاً، تخفق بأجنحتها دون أن يرى أحدها الآخر أبداً، فلا يعود الصقر يرى اليمامة ولا اليمامة ترى الصقر، ولا يعود أحد منها يعرف كيف يهرب بعيدا ًعن أجله…

    مشاركة من Sana El bied ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • كان غوغول للشعب الروسي، كما كان سرفانتس وبلزاك للإسبان والفرنسيين. إنه المسجل المناقبي لكل الشعب. ففي تولوستوي ودوستويفسكي أضحت بعض الثمرات ذات عصارة. لكن جذور القصة الروسية هي في نيكولاي غوغول».

    مشاركة من Sana El bied ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • فقد نهضت الأمة بأسرها، لأن صبر الشعب قد بلغ نهايته. لقد نهضت لتثأر بسبب اغتصاب حقوقها، وتحقير عاداتها المشين، وانتهاك إيمان آبائها وطقوسها المقدسة، وتدنيس كنائسها، وإهانات الأسياد الأجانب، والجور النازل بها، والاتحاد البابوي، والسيطرة اليهودية المعيبة على الأرض المسيحية، وكل ذلك الذي غذى وزاد كراهية القوزاق المت

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • كان المعسكر بأسره يصلي في كنيسة واحدة، وكان مستعداً للدفاع عنها حتى آخر قطرة من الدم، بالرغم من كون الجميع لم يسمعوا عن الصيام أو العفة.

    ‫ ولم يكن يجرؤ على العيش أو الإتجار في الضاحية غير اليهود الأكثر جش

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • وحينما شاهدت الأم أن ابنيها قد امتطيا جواديهما أيضاً، اندفعت نحو الأصغر التي كانت ملامحه مكسوة بتعبير ناعم. وتمسكت بركابها المعلق بالسرج. وبالرغم من القنوط في عينيها فإنها لم تكن تدعه يفلت من يديها. فأمسكها قوزاقيان ضخما الجسم بلطف وحملاها إلى داخل الكوخ. ولكن حينما خرجا من البوابة، ركضت وراءهما بالرغم من السنين، بخفة العنزة البرية، وأوقفت الجواد بقوة لا تصدق، ثم طوقت أحد ولديها بذراعيها، بعطافة مجنونة طاغية.

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • كانت تحوم حول ولديها مثل طائر النورس في السهوب؛ زاخرة بالعواطف والألم. لقد انتُزع منها ولداها، ولداها الحبيبان. وقد لا تراهما من جديد! ومن يستطيع القول، ربما، أن التتار سيقطعون رأسيهما في أول معركة لهما وأنها لن تدري أين ترقد جثتاهما المهجورتان. وقد تمزقهما النسور إرباً. ومع هذا، فهي تهب كل ما لديها في الدنيا، من أجل قطرة دم واحدة من دمائهما!

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • الحقيقة، كانت بائسة كأية امرأة في تلك العهود العنيفة. لم تعش للحب إلا لحظة، في حمى العاطفة الأولى فقط، في ريعان الصبا الأول. ثم هجرها فاتنها القاسي من أجل سيفه ورفاقه وسكره.. كانت لا تراه إلا ليومين أو ثلاثة بعد غياب يستمر عاماً. وعندئذٍ لم تكن تسمع عنه شيئا ًلسنوات. وأية حياة كانت حياتها حينما تراه، عندما كانا يعيشان سوياً! كانت تتحمل الإهانات والضرب أحياناً. والملاطفات النادرة التي عرفتها لم تكن أثراً من إحسان.

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • بادئ الأمر كان ينوي أن يرسلهما بنفسيهما. ولكن مرأى طراوتهما، وقوامهما الفارهين، وجمالهما الرجولي القوي، أجج شعلة روحه المحبة للحرب فصمم على الركوب معهما بنفسه في الغد، ولو أن مشيئته العنيدة هي وحدها التي دعته إلى اتخاذ القرار.

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • القاضي بأن السيف يُشهَر لأسباب ثلاثة: عندما لا يبدي جباة الضرائب البولونيون احتراماً إزاء الطاعنين في السن من القوزاق ويقفون في حضرتهم معتمرين قبعاتهم. وعندما كان الإيمان الأرثوذوكسي يُشتَم أو تُنتَهك عادة من عادات الأسلاف. وأخيراً، عندما كان الأعداء مسلمين أو أتراكاً، من كان يعتبر إعلان الحرب ضدهم أمراً له ما يبرره في أية ظروف، من أجل مجد المسيحية..

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    تاراس بولبا

  • “أختفي وغاب ذلك المخلوق الذي لم يكن له من يحميه ،

    والذي لم يكن عزيزاً علي أحد ،

    ولا شيقاً بالنسبة لأحد ..”

    مشاركة من Hagop Bedigian ، من كتاب

    المعطف

  • لكن المرء يلاحظ في عالمنا أن بعض الناس الذين يعتبرون بعض الأمور غير مهمة على الإطلاق يعتبرها آخرون مهمة للغاية.

    مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتاب

    المعطف

  • وهكذا اختفى إلى الأبد كائن بشري لم يفكر في حمايته أحد على الإطلاق. رحل الرجل الذي لم يكن عزيزاً على قلب أحد ولم تهتم به روح بشرية أخرى على الإطلاق حتى علماء الطبيعة الذين لا يترددون في إدخال دبوس في جسد ذبابة عادية ليفحصوها تحت المجهر، رحل الكائن البشري الذي تحمل صفاقة واستهزاء زملاء العمل دون اعتراض.

    مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتاب

    المعطف

  • عمومًا هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم، وليس بإمكاننا الحكم عليها.

    مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ ، من كتاب

    المعطف

1 2