كان الشاب المسكين يغطي وجهه بيديه ويرتجف مرات ومرات عديدة بعد ذلك طوال عمره وهو يرى ما في الإنسان من لا إنسانية وإلى أي مدى تختفي الفظاظة الوحشية في التهذيب الراقي المرهف ويا إلهي حتى في ذلك الانسان الذي يعتبره المجتمع نبيلا وشريفا
كان الشاب المسكين يغطي وجهه بيديه ويرتجف مرات ومرات عديدة بعد ذلك طوال عمره وهو يرى ما في الإنسان من لا إنسانية وإلى أي مدى تختفي الفظاظة الوحشية في التهذيب الراقي المرهف ويا إلهي حتى في ذلك الانسان الذي يعتبره المجتمع نبيلا وشريفا