الكلمة الوحيدة التي أنهيت بها هذا الكتاب هي:
أوف..!
أوف يا حنينن وشكرًا بنفس الوقت.
أوف لكثافة مشاعرك، حريتك، حقيقتك، شفافتك، وعتمتك.
شكرًا شكرًا للغتك التي أصابت كُل الحواس.
شُكرًا للميثاق والتضامن، شكرًا للمؤازرة التي كانت بمثابة غيمة هطلت منها الحقيقة التي أفنيت عمرًا ضيئلًا من عمري من وقت قراءتي لهذه الرائعة .. وهي حقيقة أنّ الحب هو الوجود.. أن الألم هو المحتوم .. وأنّ الحرية هي قالب الحب والألم.
شكرًا حنين على رواية حرضت الدمع في عيني .. وحركت مياه راكدة بنفسي.❤️🩹