في العدد دا رفعت تنحى جانبا وترك المجال لصديقه سالم.. عشان يسرد لنا هو قصته هذه المرة 🤨
علي الرغم من اني اشتقت لرفعت واسلوبه المميز.. إلا اني حبيت العدد دا جدااا واستمتعت بيه جدا جدا جدااا
عدد عن الاكوان الموازية الي اتعملت كتير قبل كدا في كذا فيلم ورواية.. لكن هنا كانت بشكل مبسط وظريف جدا غالب عليه طابع الكوميديا الساخرة..
سالم وسلمى .. زوجان متشابهان في كل شيء.. الشكل، الطباع، العادات.. وحتي نفس الابتسامة الي من طرف واحد
ودا لأنهم في الأصل شخص واحد😊