وثالثنا الورق
رحلة مُمتعة كالعادة مع كبير الحكائين، مرة أخرى نعود إلى الترحال مع المعدمين و المهمشين، مرة أخرى يرينا خيرى شلبى بلمسته البديعة عالم الأوباش و الحرافيش لكنه انتقل من قاع القاهرة إلى قصورها .
الجزء الثالث لم يكن بنفس قوة الجزء الثانى ريما بسبب انتقالنا من قاع المدينة إلى قصورها.
الثلاثية روعة من حيث السرد و الشخصيات و أسلوب خيرى شلبي البديع بين العامية و الفصحى فلغته بديعة ومتماسكة وراقية .