عندما أخبرتني حبيبتي بنهاية حكايتنا، منحتني بعفوية تلك الابتسامة مع وجه معتذر، كانت تدرك أنها الجحيم تلك المرة، لكن لم تكف ابتسامتها عن منحي طمأنينة النجاة حتى لو كانت هي الجرح ذاته الذي عليَّ أن أنجو منه. أخبرتني أنني سأنجو، ولكن في حكاية أخرى.
مشاركة من رانيا جلال
، من كتاب