تأتيني ذكرياتي بطعناتٍ بليغة من الألم، تخبرني أنّ «هذا ما لن تملكه مرة أخرى أبدا». أحيانًا، تجلب الضحك، لكنه ضحك مثل فحم متوهّج؛ سرعان ما تشتعل فيه النيران من الألم.
مشاركة من حسناء أبو عرابي
، من كتاب
تأتيني ذكرياتي بطعناتٍ بليغة من الألم، تخبرني أنّ «هذا ما لن تملكه مرة أخرى أبدا». أحيانًا، تجلب الضحك، لكنه ضحك مثل فحم متوهّج؛ سرعان ما تشتعل فيه النيران من الألم.