❞ بعضهم يغرق تماماً في عالم الكتب المضلّل، وبعضهم الآخر يستفيق (مثلما حدث مع بطل قصة المكتبة) ويعود إلى عالم الواقع الأضلّ، والقلّة القليلة فقط تظلّ كسكّان «الأعراف» على العتبة، لا هم هنا ولا هم هناك. اللّهم اجعلنا من سكّان العتبة! ❝
مكتباتهم > اقتباسات من كتاب مكتباتهم > اقتباس
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب