«عزيزي عامر، إن استطعتَ إنقاذ نفسك فلتفعل. دعك من إنقاذ العالم وهتك أسراره، فالأوغاد يتوالدون في كلِّ المراحل، ولا يمكن لأحدٍ أن يقف ضدَّهم. لقد توصَّلتُ إلى قناعةٍ أجبرتني الأحداث على الإيمان بها، وهي أنَّ زمن النضال نيابةً عن الآخرين قد انتهى.
أجواء مباحة > اقتباسات من رواية أجواء مباحة > اقتباس
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي
، من كتاب