❞ عن نفسي لم أطق صبراً حتى نعود إلى البيت فسألت أم ميمي بعد أن ابتعدنا نسبياً عن المستشفى القبطي، وكانت قد توقفت للتو عن وصلة ردحها التي فرّجت علينا الخلق في شارع رمسيس، محاولاً الاحتفاظ بنبرة متسائلة لا تستفزها: «ليه ❝
أم ميمي > اقتباسات من رواية أم ميمي > اقتباس
مشاركة من Ahmed Mahmoud
، من كتاب