صندوق الدنيا > اقتباسات من كتاب صندوق الدنيا > اقتباس

أخوك إبراهيم يا مصطفى

كالبحر لا يهدأ أو يستريح

كالبحر حي الموج يقظانه

لكنه من نفسه في ضريح

مِن حوله الشُّطآن لا تنثني

تحبه دون انسياج الفتوح

خلت من المعنى لحاظ له

وكانت البرق المضيء المليح

حواء يا أماه أنت التي

أورثتني هذا البلاء الصريح

كم آدم أخرجتِ يا أمنا

من خلده، بعد أبينا الطليح

مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

صندوق الدنيا

هذا الاقتباس من كتاب