صندوق الدنيا > اقتباسات من كتاب صندوق الدنيا

اقتباسات من كتاب صندوق الدنيا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب صندوق الدنيا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

صندوق الدنيا - إبراهيم عبد القادر المازني
تحميل الكتاب مجّانًا

صندوق الدنيا

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أدركت الآن أن حواء أصدق مني فراسة وأذكى غريزة، وقد زاد حبي لها وعطفي عليها. هي التي تنسيني الجنة، وماذا كانت الجنة قبل أن أعرفها؟!

    مشاركة من سارة الليثي
  • أخوك إبراهيم يا مصطفى

    كالبحر لا يهدأ أو يستريح

    كالبحر حي الموج يقظانه

    لكنه من نفسه في ضريح

    مِن حوله الشُّطآن لا تنثني

    تحبه دون انسياج الفتوح

    خلت من المعنى لحاظ له

    وكانت البرق المضيء المليح

    حواء يا أماه أنت التي

    أورثتني هذا البلاء الصريح

    كم آدم أخرجتِ يا أمنا

    من خلده، بعد أبينا الطليح

    مشاركة من ahmed naiem
  • آهٍ على الرقة في خدودها

    لو أنها تسري إلى فؤادها

    مشاركة من ahmed naiem
  • وصرت غيري فليس يعرفني

    إذا رآني الشبابُ ذو الطرر

    ولو بدا لي لبِتُّ أُنكِره

    كأنني لم أكنه في عمري

    كأننا اثنان ليس يجمعنا

    في العيش، إلا تشبثُ الذكر

    مات الفتى المازني ثم أتى

    من مازن غيره على الأثر

    مشاركة من ahmed naiem
  • يهزم الجيش أوحديًّا ويلوي

    بالصناديد أيَّما إلواء

    مشاركة من ahmed naiem
  • إني أنسى كل شيء حين أكون معك، حتى الجنة لا أباليها ولا أحفل ما فيها، وإن نسيم الصبح حين يهب بأصوات العصافير لذيذ، وأنه ليس أطيب من ريا الأرض بعد أن يجودها من السماء هاضب، ولا أرق من مقدم الليل علينا بنجومه الزهر وقمره الساري، ولكن ما من شيء في الأرض ولا في السماء يروقني أو يفتنني إذا لم تكن معي. فالعجب لك كيف تطاوعك نفسك على مجافاتي والفرار مني وأنا بعضك؟!

    مشاركة من سارة الليثي
  • لولا أن الحياة عادة ككل شيء في الدنيا، وأن المرء يألف أن يعيش وأن يتنفس الهواء لما استثقل أن يموت وأن ينقطع عن الدنيا، فالعادة والخيال الذي ينمو مع العمر، والإحساس بالنفس، هذا هو الذي يجعل الموت صعبُا وتجعل لمفارقة الحياة ألمًا

    مشاركة من zahra mansour
  • ن الموت هو اليأس، ومن رحمة الله بالخلق أن الحياة أقوى، وأن وقعها في نفسه أشفع وان استيلاءها عليه أتم، والشباب قوة دافقة، والحياة معه تكون جديدة

    مشاركة من zahra mansour
  • كان المنزل جحيم الطفل. فهو مطالب بأن يكون له عقل الكبار واتزانهم وفهمهم، ولكنه محروم من مزاياهم ولا يعامل معاملتهم. وكل شيء يصدر عنه معيب وخطأ. فاللعب عيب، والصمت عيب، والتهويم في المجلس عيب، والاستفهام عيب، ولا شيء فيما يرى الطفل محمود مشكور

    مشاركة من zahra mansour
  • المرأة لا تنفك تنكر على الرجل صمته وتستهجنه منه أو تعده دليلًا على أن في نفسه شيئًا من ناحيتها. وليس من الميسور أن يقول الرجل منا لأمه او زوجته أو أخته أو لأية سيدة محترمة: إن علة صمته أنها هي لا تكف عن الثرثرة

    مشاركة من zahra mansour
1
المؤلف
كل المؤلفون