فالأستاذ مدرسة في الذكاء الفني، عبقري في اختيار كلماته، وفي توظيف وخدمة فنه، واختيار توقيت وصوله للجمهور، أستاذ في الحوار، في صوته موسيقى تسمعها حتى في حديثه العادي، أستاذ في معرفة متى يتحدث، ومتى يصمت، ومتى يرد بالإجابة الموزونة التي
مشاركة من ahmed naiem
، من كتاب