واقتنع توفيق الحكيم وعاد إلى مكانه، وبدأ يشرب الشاي في هدوء، وهو ينظر إليّ، والكاميرا تصور والميكروفونات الخفية تسجل اقتربت منه لأعطيه قطعة جاتوه، وسألته: «توفيق بك كل الموجودين هنا يقولون إنهم، عندما يزورونك في مكتبك في الأهرام، ممكن
مشاركة من ahmed naiem
، من كتاب