قَلبي يُحدِّثُني بِأنَّكَ مُتْلِفي
رُوحي فِداكَ عَرَفتَ أمْ لم تَعرِفِ
لَم أَقضِ حَقَّ هَواكَ إنْ كُنت الذي
لم أَقضِ فِيهِ أسًى ومِثْلي مَن يَفي
ما لي سِوى رُوحي وباذِلُ نَفسِهِ
في حُبِّ مَن يَهواهُ لَيسَ بمُسرِفِ
مشاركة من Ruqaya Alhooti
، من كتاب