لا بدّ أنّكم فهمتم الأمرَ يا قُرّائيَ الأعزّاء، فأنا أُحبّ «باروخ سبينوزا» حُبًّا عميقًا هذا الرّجلُ يُثِيرُنِي بأصالتِهِ وبعُمقِ انسجامِهِ وبِلُطْفِهِ وتَسَامُحِهِ، وبجُروحِهِ وآلامِهِ أيضا، تلك الّتي عَرَفَ كيف يُنَفِّسُ عنها خلال مَسْعَاه الّذي لا يَكِلُّ نَحوَ الحكمَةِ أنا
مشاركة من Hanaa El-said
، من كتاب