أرتعد كلما تذكرت حبي الأول؛ حب تكمن لعنته في فرادته، كل نعوتي له بالسذاجة وطفولة فتى يختبر الوصال لأول مرة لا تصمد أمام حقيقة مفرطة في بساطتها: أن ما شعرت به، وقتها، لم يتكرر ثانية أبدًا بأي صورة ممكنة.
مشاركة من Kesmat Khaled
، من كتاب