ثم ذكر إبليس أن مقعده المفضل للإغواء سوف يكون الصراط المستقيم، على طريق الخير وعلى سجادة الصلاة؛ لأن تارك الصلاة والسكير والعربيد ليس في حاجة إلى إبليس ليضله فقد تكلفت نفسه بإضلاله. إنه إنسان خرب؛ و إبليس لص ذكي لا يحب أن يضيع وقته بأن يحوم حول البيوت الخربة!
مشاركة من المغربية
، من كتاب