لم تكوني أنتِ امرأةً عادية حتى يكون حبي لكِ عادياً. كنتِ طوفاناً يجرفُ أمامه كل أشجارِ القلق وجلاميدَ الترقُّبِ والتروي. كنتِ قادمةً كوجه الفجر الذي يُسقِط رهبانية الليل الطويلة. كنتِ نازلةً على جبين الكوكب المهجور وبين يديكِ ماء وحياة ومخلوقات ودورة شمسية جديدة.
سقف الكفاية > اقتباسات من رواية سقف الكفاية > اقتباس
مشاركة من Afrah
، من كتاب