فإذا كان صحيحاً أن القرآن معجزة مستمرة، وإذا كانت علائم صدقه من ناحية أخرى لا تنحصر في عبارته فحسب، بل في عالمي الطبيعة والنفس أيضاً كما يقول القرآن نفسه {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} [فصلت 41/ 53].
إذا كان الأمر كذلك فإن واجباً يقع على كل مؤمن متصل بمعطيات العلم.
الظاهرة القرآنية (مشكلات الحضارة): سلسلة إحيائيات > اقتباسات من كتاب الظاهرة القرآنية (مشكلات الحضارة): سلسلة إحيائيات > اقتباس
مشاركة من نزار الدويك
، من كتاب