الظاهرة القرآنية (مشكلات الحضارة): سلسلة إحيائيات > اقتباسات من كتاب الظاهرة القرآنية (مشكلات الحضارة): سلسلة إحيائيات

اقتباسات من كتاب الظاهرة القرآنية (مشكلات الحضارة): سلسلة إحيائيات

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الظاهرة القرآنية (مشكلات الحضارة): سلسلة إحيائيات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولنأخذ على ذلك مثلاً: (البوصلة ومقياس الزاوية)، فعلى الرغم من أنهما من إنتاج أفكار المسلمين الفنية، فإن العالم الإسلامي لم يستخدمهما مثلاً في اكتشاف أمريكا، لأنه كان مشلولاً آنذاك عن التقدم العقلي والاجماعي بأفكار شعبية ميتة. أليست هذه هي المأساة التي أراد الغزالي أن يعبر عنها في بيته المشهور:

    غَزَلْتُ لَهُمْ غَزْلاً رَقِيقًا فَلَمْ أَجِدْ ... لِغَزْلِيَ نَسَّاجًا فَكَسَّرْتُ مِغْزَلِي.

    مشاركة من نزار الدويك
  • إن الأعمال الأدبية لهؤلاء المستشرقين قد بلغت في الواقع درجة خطيرة من الإشعاع لا نكاد نتصورها، وحسبنا دليلاً على ذلك أن يضم مجمع اللغة العربية في مصر بين أعضائه عالماً فرنسياً. وربما أمكننا أن ندرك ذلك إذا لاحظنا عدد رسالات الدكتوراه، وطبيعة هذه الرسالات التي يقدمها الطلبة السوريون والمصريون كل عام إلى جامعة باريس وحدها، وفي هذه الرسالات كلها يصرون - وهم أساتذة الثقافة العربية في الغد وباعثو نهضة الإسلام- يصرون كما أوجبوا على أنفسهم، على ترديد الأفكار التي زكاها أساتذهم الغربيون.

    مشاركة من نزار الدويك
  • "إن الأخلاق اللادينية ـ بقدر ما لهذا التعبير من معنى ـ تقيّم أعمال الإنسان على أساس المنافع الشخصية العاجلة، التي صارت أساس المجتمع المدني، على أن الأخلاق الدينية (التوحيدية) تحترم أيضا المنفعة الشخصية، و لكنها تمتاز برعاية منافع الآخرين، و هي بذلك تدفع ا

    مشاركة من فريق أبجد
  • و الحق انه لا يوجد مسلم و خاصة في البلاد غير العربية ،يمكنه ان يوازن موضوعيا بين آية قرآنية ،و فقرة موزونة أو مقفاة من أدب العصر الجاهلي ،فمنذ وقت طويل لم نعد نملك في اذواقنا عبقرية اللغة العربية... " صفحة 53 من كتاب الظاهرة القرآنية لمالك بن نبي.

    مشاركة من Nàdjwá
  • لقد نضبت فعلاً المصادر المحلية من كنوزها الثقافية، مولية وجهها شطر المكتبات الأهلية في أوربا، والحق أن مصر قد بذلت جهداً عظيهاً كيما تضع في متناول الفكر الإسلامي أدوات جديدة للعمل وذلك بما أتيح لها من مطابع حديثة، وعمل جاد اضطلع به شبابها الفتي المتعلم. ولكن هذا الجهد نفسه يعيش في كنف الدهاء الإداري الموروث من عهد الاستعمار.

    مشاركة من نزار الدويك
  • على كل حال فإن دراسة كهذه، لا تفكر في أن تفرض نفسها على أنها نوع من العقيدة، نقبله بعيون مغمضة وبغير نقاش. فهذا على ما يبدو لي أبعد ما يكون عن فكر المؤلف، فضلاً عن أنه يتنافى مع المبادئ القرآنية التي يدافع عنها.

    مشاركة من نزار الدويك
  • فإذا كان صحيحاً أن القرآن معجزة مستمرة، وإذا كانت علائم صدقه من ناحية أخرى لا تنحصر في عبارته فحسب، بل في عالمي الطبيعة والنفس أيضاً كما يقول القرآن نفسه {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} [فصلت 41/ 53].

    إذا كان الأمر كذلك فإن واجباً يقع على كل مؤمن متصل بمعطيات العلم.

    مشاركة من نزار الدويك
  • إن الدراسات الإسلامية التي تظهر في اوروبا باقلام كبار المستشرقين واقع لا جدال فيه، ولكن هل نتصور المكانة التي يحتلها هذا الواقع في الحركة الفكرية الحديثة في البلاد الإسلامية؟

    مشاركة من khaled suleiman
1
المؤلف
كل المؤلفون