يحب أصدقائي دومًا نهاية فيلم «الحريف»، عندما يخبر «فارس» طفله أنه سيلعب مع الخسران؛ ذلك الانجذاب الشعري والجمالي إلى الـ«أندردوج»، إلى الأضعف؛ الانتصار الأخير لفارس على زمنه وعصره قبل أن يستسلم كليًّا لقوانين الانفتاح. بينما كان مشهدي المفضل دومًا هو زيارة فارس لأبيه.
مشاركة من حبيبة - أمينة - حنان
، من كتاب