علامات الاستفهام دومًا محيرة، فهي مثل ثقب في الرأس يظل يحثك على ملئه حتى لو كان بالأوهام، فالعقل لا يقبل علامات الاستفهام، يريد منك دومًا أن تُكمل الصورة حتى لو من خيالك، والنتائج دومًا في هذا الجانب لن تكون في صالحك؛ فهي تؤدي إلى تعلُّق مرضي مؤلم من الصعب التخلص منه.
مشاركة من Aya Ahmed
، من كتاب