إنَّ ماهيّة الإنسان -أو جوهَره- هو أن لا يمتلك جوهَرًا غير الجوهَر الذي يجب أن يَخلقه لنفسه باستمرار ومن دون توقُّف. غالبًا ما كانت حبيبة سارتر المؤقّتة وصديقته طوال حياته وشريكته الفكرية، سيمون دو بوفوار، تقول: «طبيعة الإنسان هي ألّا يكون له طبيعة».
مشاركة من هيباتيا
، من كتاب