«لماذا باتت عوالم الأحلام تهمك إلى تلك الدرجة؟»
يتذكر «كوب» حبيبته ساكنة عوالم الطيف، ويخبرها: «لأن في أحلامي، ما زلنا معًا.»
مشاركة من هاجر حمدي
، من كتاب
«لماذا باتت عوالم الأحلام تهمك إلى تلك الدرجة؟»
يتذكر «كوب» حبيبته ساكنة عوالم الطيف، ويخبرها: «لأن في أحلامي، ما زلنا معًا.»