أكتب هذا الاستهلال الآن بينما تدور أحداث فيلم أحبه في الخلفية. يعمل التلفاز على أدنى درجة صوت ممكنة، وما زال الشاب الثلاثيني، الذي أكونه، يعاني أرق الطفولة ويستعصي عليه النوم. لا أدري هل ستحضر أمي إلى أحلامي الليلة أم سيحضر شخوص فيلم الخلفية ليصنعوا نهاية أخرى في عقلي، لكنني أوقن أنني سيصيبني في نومي القادم حظ من الأحلام.
مشاركة من حبيبة - أمينة - حنان
، من كتاب