مثل كل شيء في هذه الفانية، نتوهم أننا عارفون بأصلها وأصولها، جوهرها وعرضها، علتها ومعلولها، ثم نجد أنفسنا فجأة عراة أمام جهلنا، لا نعرف بداياتنا ولا خواتيمنا، لا نعرف أي الدروب سلكنا ولا إلى أين وصلنا، لا نعرف متى سنهوي ومتى سيهوى القلب مستسلماً لقدره
زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي > اقتباسات من رواية زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي > اقتباس
مشاركة من Ahmed Elsukkary
، من كتاب