ربما نكون عالقين في ملحمة أو تراجيديا، لكننا بسطاء، لا ننسى ذلك، ولا تسكرنا الرومانسية لنرى أنفسنا وجهًا للملحمة أو وقودًا لها. في العشرين، تمنيت أمنيات لا تنتهي، وفي الثلاثين، أتمنى أن أموت وأنا أفعل ما أحبه، وبحضور وجه محب يبتسم. يخبرني صديقي أن الملاحم لا تنتهي بنهايات بسيطة كتلك. لا أغضب، يطمئنني ذلك أكثر.
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب