صار الحاج شريف البيض، في نهاية اليوم، بحجم عملاق لرجل نصف ملاك، وصدق هو هذا، حتى صار يحيي الناس في الموكب بألق رئيس عريق في الحكم، ويوزع عليهم ابتسامات عذراء خجلى، ويغمض عينيه في تبتل، وهو يتأمل الموت الزائف الذي خرج منه
مشاركة من Rehab Loay
، من كتاب