بل هي رغبات طفلك الداخلي الذي يتوق لأن يراه أحدهم بعدما شعر بالتجاهل منذ زمن بعيد، لذا فهو من يلغي عقلك ويجعلك تبحثين عن رغباته لاغيًا عقلك ونضجك ورشدك في سبيل رغبات مدفونة، فتلغين كل شيء بكِ من أجل تحقيقها، وبالنهاية تستفيقين على لطمة قوية تخبرك أنكِ أسأتِ الاختيار وانجذبتِ إلى الأشخاص الخطأ.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
، من كتاب