فهكذا هي حال الإنسان: تتسرب منه أيامه ولياليه. يتسرب منه عمره. يتسرب منه وعيه على مدار السنين، حتى إن لم يكن مدمنًا وردَّ سجون، واسمه «عنتر عضمة».
الليلة الكبيرة > اقتباسات من رواية الليلة الكبيرة > اقتباس
مشاركة من شيرين سامح
، من كتاب