الليلة الكبيرة - محمد الفولي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الليلة الكبيرة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يهبط الطبق الطائر على نحو مفاجئ، ويصنع قبة زرقاء تحيط بـ «أرض المَوْقَف»، وهي المنطقة الشعبية الواقعة في مؤخرة العالم. وحين يكتشف كبير المنطقة، المعلم خشبة الحطاب، انقطاعَ كل وسائل الاتصال مع العالم الخارجي، يستدعي مجلس حَرْبِه المصغَّر لمناقشة سُبل التعامل مع هذه البلوى السوداء. غير أنه لدى كل فرد في أرض المَوْقَف بلواه السوداء الخاصة، سواءً علاء بوكس، ذراع المعلم اليسرى، أو زوجته سماح، أو الحاج طاهر الطامح إلى الزعامة، أو عنتر عضمة، الشيطان البريء، أو مستر ناصر التهامي، الملقَّب بـ «شكسبير العرب». عبر سرد متعدد الطبقات، تلعب فيه اللغة دورًا محوريًّا، يُقدِّم محمد الفولي تجربته الروائية الأولى، والتي يمزجفيها بين الغرائبية والواقعية، مُقدِّمًا عالَمًا مُدهشًا من المُهمشين.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2025
  • 208 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778800722
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 33 تقييم
315 مشاركة

اقتباسات من رواية الليلة الكبيرة

مشكلة الذاكرة أنها خصم ماكر؛ إذ تنسينا ندوبنا، وبالتبعية، دروسها لنا؛ فكل ندبة في الأصل درس له قاموسه ومفرداته المحددة التي لا يعرفها إلا صاحب الجرح نفسه.

مشاركة من Karim Abd Al-Rahim
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الليلة الكبيرة

    35

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الليلة الكبيرة: من رحم الميمز قد تولد قصة جيدة.

    بعد قراءة العديد من الحكايات ومشاهدة بعض الأفلام التي تتخذ الأساطير اليونانية القديمة ثيمة لها، وبعد رؤية مزاح زيوس الثقيل -نوعًا ما- فمعروف عنه في هذه الأساطير أنه يتنكر أو يتخذ أي صورة سواء كانت بشرية أو حيوانية -شكلًا او موضوعًا- كلما داعبت مشاعره وحركت غرائزه فتاة جميلة من البشر، حتى وإن كانت متزوجة. فهو حاكم وسيد الأوليمب وكل طلباته وكذلك رغباته مُطاعة أو مُجابة، سواء من غيره أو منه هو بشخصه. يتنزل هذا الزيوس في صورة لا يجب بالضرورة أن تليق بمكانته ليقضي حاجته من هذه الجميلة، لنفاجئ بعد عدة أشهر بظهور أسطورة جديدة تنضم إلى الميثولوچيا اليونانية بطلها هو وليد لحظة العبث تلك بين زيوس والبشرية الجميلة.

    منذ فترة ليست بالقصيرة ويروادني سؤال بقدر غرابته بقدر ما تعجبني الفكرة وينتابنى الكثير من الضحك لمجرد تخيل هذا يحدث حتى وإن كان في حيز قصة خيالية مكتوبة.

    لماذا لم يوجد حتى الآن وبجملة هذا العبث أن يتخيل أحدهم أن زيوس تحركت غرائزه وأقام مجلس الأوليمب ولم يقعده بسبب هذه الملاءة اللف التي رسمت تضاريس جسد - نسخة شعبية بنكهة مصرية فائقة الجودة من ڤينوس ربة الجمال- في واحدة من حارات مصر الشعبية، ولأنه سيد الآلهة فلما لا يجرب هذه النكهة -الحرشة- كنوع من التغيير. لنفاجئ بعدها بعدة أشهر بأسطورة جديدة مصرية الطابع ولكننا سنقحمها -غصب واقتدار- ضمن الميثولوچيا اليونانية، أو ربما نخلق تصنيفًا جديدًا لها.

    حسنًا حتى أتعلم الكتابة الجيدة التي تكمنني من صياغة عبث هذا الزيوس الشهواني على الورق أو يسرقها/يقتبسها أحدهم ويكتبها هو وينسبها لنفسه - على قلبي زي العسل- دعونا نتعرف على فكرة مشابهة قليلًا تمكن من صياغتها وكتابتها على الورق الكاتب والمترجم محمد الفولي وهي تجربته الروائية الأولى بعنوان الليلة الكبيرة، او في مقام آخر الليلة الغبراء.

    في رواية الليلة الكبيرة نقابل واحدة من أغرب الأفكار التي يمكن أن تحدث في الخيال لأننا لم نراها في الواقع بعد او ربما حدثت؟! لا نعرف.. فهذا القطاع او النطاق السري من أرض ولاية نيفادا بالولايات المتحدة الأمريكية والمسمى بالمنطقة ٥١، والتي يحوم حولها الكثير من الغموض ويحيطها جو مليء بنظرية المؤامرة الكونية..الخ من هذا الهراء الذي يغذي أصحاب العقول -التعبانة-، كان بمثابة الأرض الخصبة لأغلب هذه الأفكار التي شاهدناها مرارًا وتكرارًا على شاشة - NTC 2 - اقصد قناة MBC 2.

    لطالما رأينا الكثير من الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية الغريبة تهبط على امريكا، وتُنزل أشد البلاء على هذا المجتمع الأمريكي الذي حمل على عاتقه منذ القرن الماضي مسؤولية إنقاذ الجنس الأمريكي/البشري من هذا الغزو الخارجي الذي لا يرى ولا يعرف في كوكبنا أرض اخرى غير الأراضي الأمريكية -الإنتاج إنتاجهم والإخراج إخراجهم-

    ومن هذه النقطة انطلق عنان او لنقل جمح خيال الفولي، ضاربًا بكل هذه الأكليشهات التي تم هرسها في كثير من الأفلام الأجنبية عرض تمثال الحرية وحائط البيت الأبيض بـ -واشنطن دي سي- وأتى-غصب واقتدار- بالفضائيين إلى أرض جديدة او ربما هي العالم الجديد بالنسبة لهم!

    تبدأ الليلة الكبيرة بواحدة من أغرب وأعبث - بالشكل المضحك طبعا حتى لا يصدعنا قراء كامو بافتتاحيته التي لا يعرف فيها متى ماتت أمه- الافتتاحيات الأدبية التي قد يقرأها شخص على الأقل في وقتنا الحالي.

    ❞ حين هبط الطبق الطائر في «أرض الموقف»، صدرت الشخرة الأولى من «علاء بوكس». ❝

    ومثل ما يقول المثل الشعبي المعروف "الجواب بيبان من عنوانه"

    فهذه الإفتتاحية تخبرنا ولو قليلاً بما هو آت من أحداث التي حتى وإن استطاع القارئ من توقع بعضها، فكثيرها سيصيبه بالدهشة ليس من طرافتها او غرابتها فقط، ولكن على القدرة من كيفية اجتماعها في مكان واحد بهذا الشكل العبثي والساخر.

    لكي تقرأ رواية الليلة أو تستمتع بها حقًا أو تصل إلى مغزاها - إن وجد- يجب عليك أن تكون كما يقولون: " ابن نكتة " او على الأقل من هذه الفئة المميزة والتي تعد ثروة بشرية في عصرنا الحالي وهي التي لا تحتاج إلى شرح الإفيه أو الميم بعد إلقاءه.

    وربما هذا هو - المغزى- من الرواية في الأساس، فقولي السابق الذي قد يشير الى عدم وجود مغزى من هذه القصة قد يعد تجنيًا على الرواية. فكل ما هو مكتوب وإن كان مجرد منشور صغير على منصات التواصل الاجتماعي لابد من مغزى او هدف وراءه.

    بعضها قد يهدف الى شرح او كشف سر من أسرار الكون الأزلية، الحياة، تعاسة الإنسان، نظرية علمية مبهمة…إلخ من كل هذه المعاني والغايات المفيدة.

    حسنًا رواية الليلة الكبيرة ليست واحدة من هؤلاء! فهي برغم ما فيها من أحداث مأساوية اجتمعت في سياق غرائبي وانتقاد ساخر لواقع قد يعيشه البعض في المناطق التي تقع في ـمؤخرة العالم- ولكن الهدف الحقيقي منها في رأيي هو الاستمتاع من أجل الاستمتاع. وهو ما يعجبني على الصعيد الشخصي.

    لأنه في صراع المعنى والوجود وكل هذه المصلطحات الفلسفية -المجعلصة- قل أن تجد نصوص مكتوبة لغرض الاستمتاع من فعل القراءة في حد ذاته لا أكثر ولا أقل.

    من منكم قرأ مترجمات الفولي السابقة من الأدب الإسباني والذي تميز فيها بشطارة واجتهاد، سيتعرف على جانب صغير جدًا من شخصية الفولي. فهو وإن صبغ ترجماته بخبراته أو أرائه كما رأينا سابقًا فيظل في النهاية هو ناقلًا لشخصية أخرى غير شخصيته الحقيقية.

    ولكننا على العكس هنا في هذه السطور نتعرف اكثر وعن قرب من شخصية الكاتب. والمتابع له على منصات التواصل الإجتماعي سيفهم قولي هذا جيدًا.

    وهي ليست إشكالية في الواقع لمن لم يعرفه سابقا، فكما قلت من قبل، هذه الرواية واحدة من الروايات التي تُكتب لتخدم غرض وهدف قد يكون أسمى من غيره الكثير من الأهداف وهو الشعور بالمتعة والتسلية من فعل القراءة، وهذا لا يعيب النص ولا كاتبه في شيء إطلاقًا، خاصة وان كانت مكتوبة بشكل جيد مثل ما فعل الفولي هنا.

    بعد هبوط الطبق الطائر على أرض الموقف نبدأ في التعرف على شخصيات القصة والتي تعد هي النواة الحقيقية للأحداث وليس الطبق الطائر كما يعتقد البعض من سابق مشاهداته للكثير من الأفلام التي تتخذ من غزو الفضائيين ثيمة لها.

    علاء بوكس، سماح - نسختنا الشعبية فائقة الجودة من روبي-، خشبة الحطاب، عنتر عضمة، طاهر أنجس خلق الله و ومحمود كتلة، وغيرها من الشخصيات التي تبدأ في الظهور تباعًا مع مرور الأحداث. والذي سيتعرف من خلالها القارئ لماذا سمي علاء بوكس بعلاء بوكس ولماذا سماح تُعد - نسختنا الشعبية فائقة الجودة من روبي-..الخ.

    لا أعتقد ان هناك أحد لا يعرف مصطلح الزمكان الخاص بنسبية اينشتاين او على الأقل لم يصادفه مرة على الأقل أثناء تصفحه مواقع التواصل الاجتماعي، وإن جاز لنا الإقتباس - بعد إذن اينشتاين طبعا- من هذا المصلح وصفًا لروايتنا هنا فيمكننا أن نقول انها رواية شخصمكانية -سامحني اينشتاين تاني على هذا العبث-.

    اعتمد الفولي في روايته على أسلوب الرواي العليم - الإله - ليس العالم بكل شيء والناظر بنظرة فوقية على الأحداث ولكنه المحتقر كذلك من كل شيء ومن دونية شخصيات قصته - هي تستاهل بصراحة- كذلك نجده اتخذ أسلوب الرجوع بالزمن او الفلاشباك في سرد حكايات شخصياته. الأمر الذي جعلني استحدث هذا الوصف الشخصمكانية -سامحني تاني يا اينشتاين-، لأن البطل الحقيقي للرواية ليس الحدث او المكان فقط ولكنها شخصيات الرواية كان لها نصيب الأسد من البطولة كذلك، لأن كل شخصيات العمل لديها ماضي تريد أن تحكيه، وهو ما أجاده الفولي في واقع الأمر حين جعل القصة تخبرنا وتقربنا أكثر من أبطالها.

    نشاهد كذلك في وسط الأحداث خط يمكننا ان نعتبره واقعية السحرية، ربما مرد هذا الأمر هو تشبع الفولي المترجم عن الإسبانية بكثرة قراءاته وأعماله سواء الشخصية او المهنية في الترجمة من الأدب اللاتيني. الأمر الذي لا يعد غريبًا تمامًا في وسط هذه الفوضى من ناحية، ومن حال ومصير شخصية عنتر عضمة وشخصية الباشا من ناحية أخرى.

    واحدة من نقاط القوة في العمل أيضًا هي قدرته على التغلب على فخ الإسهاب والملل بدون الإخلال بوتيرة الأحداث وتصاعدها تدريجيًا مع مرور الخط الزمني للأحداث والذي هو-صدق او لا تصدق- ليلة واحدة في زمن الرواية، برغم حجم الرواية المتوسط من حيث عدد الصفحات تمكن كذلك من رسم شخصياته بشكل جيد.

    جاءت نهاية الأحداث منطقية، ومعقولة كفاية. تليق بهذا القدر من العبث الساخر، وحتى إن توقعها القارئ في منتصف الرواية، فلن تتركه مشاعر الدهشة وشأنه، بعد كل هذا الجو المليء بالجنون.

    وكأن الفولي بيتبع نظرية خالد صالح في فيلم ابن القنصل " صعوبتها في سهولتها".

    رواية الليلة الكبيرة للكاتب محمد الفولي هي فوضى عبثية مكتوبة بروح طفل غارق حتى رأسه -مش ودانه بس- في عالم الميمز والإيفهات والروح الساخرة يلهو ويفعل ما يحلو له، ولكنها جاءت محكمة ومكتوبة بشكل جيد بسبب سلطة الكاتب والمترجم -محمود الخولي- اقصد محمد الفولي على هذه الروح الطفولية العابثة.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عرفت محمد الفولى كمترجم لاجمل ماقرات من ادب امريكا اللاتينية ويبدو انه يختار بدقة ما يترجمه.هذه المرة اقرا له ككاتب لاول مرة .فى البداية كنت فى ضيق من هذا الكائن الحشرى الذى يسمى(الراوى العليم)حيث يتدخل بجمل اعتراضية اصابتنى بالغيظ وكدت اترك الرواية من يدى-اقصد من موبايلى ـلكن شيئا فشيئا دخلت ارض الموقف ولم اتركها حتى انتهيت من الرواية تماما.حياة قاسية كحياة اى مجتمع شعبى من (مؤخرة العالم) رغم الاحداث المؤلمة لكن ماخففها اسلوب السخرية الذى يغلف مرارتها من امتع المشاهد لدىَّ هى مشاهد عضمة بين الهلوسة والحقيقة.الافكار الضبابية فى عقل الكائن العضماوى الذى غلفته (الكميا)او المخدرات.صدقت فى اليداية أنها مشاهد.حقيقية ثم ادركت الخدعة.تعاطفت جدا مع سماح وبوكس وحبهما الذى كان ملاذا لهما من قسوة الحياة.اعجبتنى النهاية وخاصة تفسير الحدث على نحو عقلانى كانها افكار فى عقل مستر ناصر المريض النفسى ثم موازاتها بتفسير تانى يخمن انها قد تكون احداث حقيقية وانه كان هناك غزو فضائى بالفعل.اضحكتنى الشخصيات المخترعة من الوسط الادبى بل وجدت بالفعل شخصيات شبيهة فى واقعنا الثقافى المرير.العمل لطيف فى مجمله واعتقد ان الفولى لديه الكثير والكثير ليقدمه والذى اتمنى الا يؤثر على مسار الترجمة والذى نستمتع به ايضا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    صلىقرتثو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون