أتعلم يا أبي أنني لم أفتقدْك؟ لم أستشعر اليتم بموتك؟ لأنني استشعرتُه في حياتك وحياة أمي مرارًا وتكرارًا..
ربَّما يشعر إليتيم الحقيقيّ بمرارة الفقد مرة واحدة، لكن مَن هم مثلي يشعرون به طوال الوقت؛ لأن أمهاتهم وآباءهم حولهم ولا يتمتَّعون بحبهم وحنانهم. نعم، لقد كنتُ يتيمة في وجودكَ يا أبي!
قرار بالسعادة > اقتباسات من كتاب قرار بالسعادة > اقتباس
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
، من كتاب