وما أسوأ أن ينقاد الإنسان لهواجسه مستجيبًا لضعف نفسه، متناسيًا فضل غيره عليه، حتى يصوِّرَ لنفسه أنه على الحق وأن الظلم قد طاله، وأنه يجب عليه مجابهة أقرب الناس إليه استيفاءً لحقٍّ أو بعض حقّه وانتصارًا لرغباته، وهي معركةٌ الفائز بها هو الخاسرُ دومًا.
شقة السيدة زينب > اقتباسات من رواية شقة السيدة زينب > اقتباس
مشاركة من Rasha ElGhitani
، من كتاب