قال متألمًا: هل قسوتُ عليكم يومًا؟
هزت رأسها نافيةً، ودموعها تسيل ببطءٍ على وجهها: لم تكن قاسيًا يا أبي، ولكن كنتَ غائبًا. لا أذكر أنك ضربتني يومًا أو عنَّفتني أو أحدًا من إخوتي، ولكن غيابكَ كان أقسى من أيِّ تعنيف..
قرار بالسعادة > اقتباسات من كتاب قرار بالسعادة > اقتباس
مشاركة من Fares Ali
، من كتاب